الصفحه ١٩٥ : صحائف الأخبار أن من نية سعادة سلطان زنجبار القدوم إلى مدينتهم بقصد الفرجة
على ما فيها من المعامل
الصفحه ٢٢٣ :
الأصناف القطنية ، وقد علمنا أن والدك المغفور له سلطان زنجبار كان صاحب أراض
واسعة مخصبة يعتني بحراثتها
الصفحه ٢١٨ : الدّار ، واستراح فيها نحو ٢٠ دقيقة من الزمان. ثمّ أحضروا له
المركبة ثانية ، وطلبوا إليه أن يخرج إلى
الصفحه ٢٢٩ : :
" أيها
الإمام الجليل والسلطان النبيل السيد برغش بن سعيد سلطان زنجبار وما يليها ، أدام
الله مجدك وإقبالك
الصفحه ٢٠٣ :
الباب الخامس والثلاثون
في سفر سعادة السيد إلى مدينة ليفربول
سافر السلطان ـ حفظه
الله ـ من
الصفحه ٢٥٨ : . وأقاموا واحدا من المأمورين ملازما لسعادته يقوم بكل ما
يلزم من الخدمات. وعيّنوا له فرقة من العساكر الخيالة
الصفحه ٦٣ : ترجمته : " قد اتصف الإمام سعيد بن سلطان بصفات حميدة
رفعت مقامه بين الأمراء المسلّطين (٢). فإنه قد تساهل
الصفحه ١٧٠ : شؤون رعاياه ، وتوسيع نطاق الحضارة في بلاده. وإذا أردتم ـ أيها السادات
الحاضرون في هذا المحفل ـ أن
الصفحه ٢٢٢ : بن سعيد سلطان زنجبار وما يليها من أصل البرّ ، أدام الله مجده وإقباله
آمين".
" أما بعد
فنحن والي
الصفحه ٨٩ : السيد غاية السّرور بذلك ، وأثنى على مدير التلغراف
، وشكر له مكارمه.
ثم طلب مستر
إسكودامور إلى سعادة
الصفحه ١٨٥ : : " إني أرى هذا
المكان كأنه بارجة حربية! " فقال السيد : " وقد طرقني هذا الفكر
بعينه". ثم خرجوا من هناك
الصفحه ٤٢ : جبل في أقصى
جنوبي إسبانيا ومنه دخل طارق بن زياد هذه البلاد وفتحها ، وهو الآن تابع
لبريطانيا. فصل
الصفحه ٢٨٧ :
خاتمة الكتاب
قال العبد الحقير (١) ، المعتصم بربه القدير ، القسّ يحيى لويس صابنجي بن يعقوب
بن
الصفحه ١٤٠ : ـ أعزه الله ـ وفي حشمه حمود بن
أحمد (١) وحمد بن سليمان ومحمد بن أحمد وناصر بن سعيد والدكتور كيرك والفقيه
الصفحه ٢٧٤ : كبير منقوش عليه
بالقلم العربي" هذا قبر محمد بن إدريس الشافعي أمين الله". وقد كتبوا
حول القبّة آيات من