الصفحه ٢١٢ : سار السيد إلى
معمل السفن ومعه السادات ليردس وبودلر. وشاهد هناك تعويم مراكب جديدة. ثم تفرج على
بقية
الصفحه ٢٤٧ :
الفرنساوية بسعادة السيد برغش إلى المزار الموجود فيه قبر نبوليون الأول بهذا
الاسم. وهو بناء شامخ عليه قبة
الصفحه ١٠٥ :
الحميدة ولا ننسى مكارمكم العميمة.
حرر بلندن لأربعة
عشر خلت من جمادى الثانية سنة ١٢٩٢ هجرية"
ثم طوى
الصفحه ٢٢٣ : مجلس تجارة مدينة منشستر قال فيه ما ترجمته ملخصا :
" إلى سعادة
السيد برغش بن سعيد سلطان زنجبار ، أعزه
الصفحه ٩١ : ٢٥ رتلا من محطة
لندن بريدج و ٢١ رتلا من محطة فيكتوريا ومجموع ذلك ٤٦ رتلا من أرتال سكك الحديد
تحمل
الصفحه ٢٤٩ :
الباب السادس والأربعون
في فرجة سعادة السلطان على بستان مجموع الحيوانات
وغيره من أماكن بمدينة
الصفحه ٦٣ : ترجمته : " قد اتصف الإمام سعيد بن سلطان بصفات حميدة
رفعت مقامه بين الأمراء المسلّطين (٢). فإنه قد تساهل
الصفحه ٩٧ : شخصه المبجّل (١) جميع الأوصاف الملوكية الحميدة". وسرّ بذلك جميع
الحاضرين.
وقد طبعنا صورة
مدينة برايطن
الصفحه ١٠٤ : وتوسيع نطاق الحضارة الحميدة".
" ولم يبق
على سعادتك سوى أن تصرف همتك إلى استئصال الرقّ وفتح مواني
الصفحه ٢١٤ :
وتتباهوا بعوائدكم
الحميدة. فياليتني كنت في منزلة تحاكي منزلتكم الرفيعة حتى كنت أباريكم في
الافتخار
الصفحه ١٤٣ :
ثالث عشر : غناء
إيتلياني مطلعه" أيها الطيف اللطيف" غنت به السيدة ادلينا باتي.
رابع عشر : غنا
الصفحه ١٤٢ :
خامسا : مادريغال
مطلعها" أيها الملاك اللابس جسما بشريا" غنت به السيدة ادلينا باتي
والسيد نيكولينى
الصفحه ١٤٤ :
رجال السفارة. ثم
سفير دولة نذرلند (١) وزوجته الكونتيسة دبيلاند والسيدة رويسنور ومعتمد السفارة
الصفحه ٥٧ : كثيرون من أعضاء مجلس الشورى ومجلس الأعيان. (١)
فلمّا رست باخرة
السلطان صعد إليها السيد بورك وسار بارتل
الصفحه ١٧٩ :
السيدات قبل الرجال؟ فقال لي السيد بحذقه وذكائه المعهودين : " أنحن في الشرق
أم في بلاد الإنكليز؟ أما يجب