الصفحه ١٧٠ : من أصل البرّ أيضا (٣). فمن كان متصفا بصفات السيد برغش الحميدة ، وأتى مدينة
لندن أكبر مدن الدنيا ، لا
الصفحه ١٧٧ : شاهده في زنجبار من مساعي السيد برغش الحميدة وما في بلاده من
الخيرات والخصب والفلاح. فنهض الجنرال ركبي
الصفحه ٢٩٥ :
والأربعون : في ما خلّفه السلطان من الذكر الحميد في قلوب الإنكليز ٢٣٥
الباب الثالث
والأربعون : في سفر سعادة
الصفحه ٥٩ :
الباب الثامن
فيما نشرته جرائد لندن عن سعادة السيد برغش
قالت جريدة التيمس
(١) : " من جملة
الصفحه ٢٢٦ : أوردت على أسماعكم شطرا من صفاته
الحميدة". فنهض الجميع ، وحبذوا السيد برغش ، وشربوا كأسات المدام بسرّه
الصفحه ٢٣٥ : "
التيمس" الإنكليزية نهار سفر السيد برغش من لندن إلى فرنسا فصلا طويلا عدّدت
فيه حسن خصاله الحميدة وامتداد
الصفحه ٢٣٧ :
" ولكن لا
ينحصر ملك السيد برغش في حدود هذه البلاد فقط ، بل يمتد إلى ما شاء الله في أصل
البرّ من
الصفحه ٢٢٩ : سعادة السيد برغش يستقدمه إلى دار الحكم ليخلع عليه امتيازات لندن
القديمة وحريتها كما جرت العادة مع الملوك
الصفحه ١٦٣ : أفريقية.
وفيما كان السيد يجول في صحن المعبد لاحت منه التفاتة إلى مجموع صور كانت معلقة
على جدران المعبد
الصفحه ١٠١ :
الباب السابع عشر
سعادة السيد برغش وشرفاء لندن
عاد رئيس أساقفة
كنتربري في محفل من زعماء الدين
الصفحه ١٦٨ : ، فنهض الجميع ، وحبّذوا السيد ثانيا وثالثا ، وشربوا اقداح الصفاء ، وهم
يدعون لسعادته بطول العمر والإقبال
الصفحه ٦٠ : (٣) وغيرها مقالات طويلة في مدح السيد برغش ووصف أملاكه وعظم
أهميتها وسعيه على قدم النجاح. وقد استوفى المؤلفون
الصفحه ٢٦٧ : الثاني
خرجوا بالسيد ورجاله ، وساروا إلى معمل الأسلحة ، وفرّجوه على طريقة عمل الأسلحة
بجميع أصنافها.
ثم
الصفحه ٣٣ : الفخيمة وجناب السيد دي
لاسبس (٢) ناظر شركة خليج السويس (٣) وسلما على سعادة السلطان. ثم انصرفا.
ثم حضر
الصفحه ١٧١ : والنجاح عقيب (٢) إبطال تجارة الرقيق قال : ما كنت أظن أن تضحى عاقبة هذا
التغيير حميدة ومفيدة كل هذه الإفادة