الصفحه ١٠٧ :
وإضاعة في الوقت. وبعد مضي عدة أشهر. بات الإمام واثقا من بطلان التهم الموجهة إلى
الشيخ وسمح له بالعودة إلى
الصفحه ١٩ :
هؤلاء عادة تتمثل في إشهار إفلاسهم وهو أمر يعد انحرافا كبيرا في نظر العرب. وإذا
ما أراد أحد هؤلاء ممارسة
الصفحه ٨٩ : وجود مثل هذه
الأشياء التسعة. وإذا ما أراد البدوي أن يقدم على شراء شاة ، فإنه يتحرى تلك
العلامات بجد
الصفحه ١٢٣ : لسكان هذه المنطقة. وكان
العرب الذين يعيشون على مقربة من المكان يقولون بأن المرء إذا أراد الدخول إلى
الصفحه ١٩٣ : بسيطة ورجولية : وإذا
أراد أن يطلق عبارات تأنيب ضد خصمه وشرفه وضيافته ، أو ضد قبيلته ، فإن أي شيء في
دمه
الصفحه ٢٠٧ : عليه فكتبوا أخيرا إلى (أحمد بن سعيد) زعيم (صحار) الذي اكتسب لقب أكثر
الأمراء حصافة في عمان. وأوضحوا له
الصفحه ١٩٩ :
تشكل ما تنتجه
الأرض أي مصدر من مصادر الدخل له. والحق أن (مسقط) هي الميناء العماني الوحيد الذي
يحصل
الصفحه ٨٧ : بدويا في إحدى رحلاتي عبر الصحراء يسافر
ثلاثة أيام والعديد من الليالي دون أن يغمض له جفن باستثناء غفواته
الصفحه ١٠٤ : البلدة دون رؤيته. وحاول أن
يبدو بمظهر أو بحالة سيئة بقدر ما تسمح له به هيئته وأخذ يروح جيئة وذهابا أمام
الصفحه ١٢٥ : بالحجارة. حتى الشيخ نفسه ،
الذي كان مجاملا في زيارتنا الأولى ، لم يرغب في تركنا نواصل الرحلة دون أن نقدم
له
الصفحه ١٧٨ : .
ـ صباح الخير.
ـ مساء الخير.
ـ في أمان الله.
ـ الله يحفظك.
وتقال أي من هذه
العبارات في الزيارات
الصفحه ١٠ :
رحالة أوروبي لم يسبق له حتى اليوم دخولها وأن شعبها والبلاد التي يسكنها ظلوا
مجهولين تماما بالنسبة لنا
الصفحه ٦٢ : ) اختبار مصداقية كلامه بما سوف
أرى. فصاح بأقرب شخص من الجماعة وكان متقدما على رفاقة : «ليكسر الله ساق بعيرك
الصفحه ٨٤ : ، اعتلى ظهر حماره وبهذا أكمل بقية المسافة. وقلت له : «صديقي سعد! لو أنك
حاولت ذلك لدققت يقينا عنقك». فرد
الصفحه ٩٦ :
منظرها وهي متربعة فوق قمة صخرية وعرة خلابا. وعند نهاية بستان (سمائل) ، وجدنا
بستانا آخر مساويا له في