الصفحه ٢٧٨ : منصبا ودخلها سنة أربع وخمسين ومائة وألف ، وبذل الأموال إلى
أن جعلها مالكانة له بعناية الوزير الكبير بكر
الصفحه ٢٢٧ :
فغدر بهما وقتلهما
فحكم قائد بيه جبل كسروان حتى مات سنة (٩٣٠) وخلفه الأمير منصور ابن أخي الأمير
حسن
الصفحه ١٥٠ :
والعشراوات (١) نحو ثمانين أميرا وكان صحبته القضاة الأربعة والخليفة
الإمام أحمد الحاكم بأمر الله
الصفحه ٢٢٩ :
الثالث وحملات على أرباب الدعارة :
وفي سنة (٩٨٢)
تولى الملك مراد الثالث فقتل إخوته الأربعة وكانت همته
الصفحه ١١٢ : بالقباقيب.
وفي سنة (٦٦١)
أرسل الظاهر وهو نازل على الطور عسكرا هدموا كنيسة الناصرة وأغاروا على عكا فغنموا
الصفحه ٥٥ : :
كانت سنة (٥٨٣)
سنة مباركة جدا على صلاح الدين وعلى المسلمين ، كما كانت عليه سنة (٥٦٤) بفتح مصر
وإنقاذها
الصفحه ٢٤٥ : سيفا في طرابلس
وخرب هذه كما خرب قلعة جبيل. ثم عاد مصطفى الأول سنة (١٠٣١) فتولى الملك أربعة عشر
شهرا
الصفحه ١٨٢ : فالتقيا فانكسر نوروز ويقال : إنه كان معه أربعة آلاف نفس ولم يكن مع شيخ
سوى ثلاثمائة نفس ، وركب شيخ أقفيتهم
الصفحه ١١٣ : سنة (٦٦٦)
توجه الملك الظاهر بعساكره المتوافرة من مصر إلى الشام ففتح يافا من الفرنج وهدمها
وقلعتها وملك
الصفحه ٢٦٤ : بيت حمادة وأحرقوا قصوبا وتولا عبد الله وبسبينا وصغار وشبيطن. وفي سنة (١٠٩٠)
تولى خليل بن كيوان على
الصفحه ٢٩٦ :
يطيل أيدي الأذى
أكثر من قبل ، فأرسلت عليه الدولة سنة (١١٨٩) قائد البحر حسن باشا الجزائري ، وكتب
الصفحه ١١ :
سنة (٥٣٣) سار من
مصر عسكر إلى وادي موسى فحاصر حصن الوعيرة ثمانية أيام ، وعاد بعد ما توجه إلى
الصفحه ١٧٧ :
ثم توجه الفرنج
إلى بيروت وكانوا في نحو من أربعين مركبا فواقعهم دمرداش ومن معه من الجند
والمطوعة
الصفحه ٢٤٢ :
ومؤرخا واقعة دخول
السكبانية مع ابن جانبولاذ إلى دمشق في أوائل سنة ست عشرة بعد الألف نقلها في
الصفحه ٢٤٨ : .
وفي سنة (١٠٣٣)
أيضا جلس جماعة الوالي بدمشق على الطرق ومعهم الريش يضعونه على رأس كل من يرونه
وينادون