الصفحه ٣٠٢ : قضى
معظمهم أشهرا في الولاية وأكثرهم لم يتجاوز الخمس سنين وكان ولاة دمشق في هذا
القرن ستة وأربعين واليا
الصفحه ٢٧٧ : الثانية (١١٥٤ ـ ١١٥٦) وأسعد باشا
العظم تولاها أربع عشرة سنة (١١٥٦ ـ ١١٧٠) وكان تولى صيدا أربع سنين ومحمد
الصفحه ٢٨٩ : الماضي أمراء طسقانه.
واستمر الشيخ ظاهر
حاكما على عكا نحو أربعين سنة إلى سنة (١١٨٩). والسبب في وقوع
الصفحه ٢٩٨ : العز لأحد.
كانت الشكوى قليلة
من إدارة ظاهر العمر فإن ما جمعه في أربعين سنة قد جمع غيره من حكام
الصفحه ٢٥٩ : فطال عهده إلى سنة (١٠٩٩) أي إحدى
وأربعين سنة ، وإذ كان طفلا عهدت والدته ، بعد تغيير كثير من الصدور
الصفحه ١٤٥ : والده. وملك الناصر محمد بن قلاوون
ثلاث مرات مدتها ثلاث وأربعون سنة وتسعة أشهر وسبعة عشر يوما ، تملك
الصفحه ٢٦٣ : ألفا وكان القحط
عم القطر قبل أربع سنين فجيء بالقمح من مصر وبيعت غرارة الحنطة بثمانين قرشا. ولم
تفتر
الصفحه ٢٧١ : (١١٠٦) وكانت مدة حكمه أربع سنين وثمانية أشهر ، فتقلد السلطنة بعده مصطفى
الثاني فكتب مصطفى باشا والي صيدا
الصفحه ٩٢ : الكامل بدمشق
هذه السنة (٦٣٥) بعد أن حكم في مصر نائبا وملكا نحو أربعين سنة ، حكم نائبا نحو
عشرين سنة وملكا
الصفحه ٦٥ : الصلح مع الفرنج في فلسطين ، وكان يحب دمشق ويؤثر الإقامة فيها.
فلقي الأهل والولد بعد تغيب أربع سنين وذهب
الصفحه ٢٣٣ : السلطان سليمان أي
بعد أربع سنين من الفتح كان ما كان من عصيان الغزالي فهلك كثير من الأبرياء في
دمشق وحلب
الصفحه ١٩٠ :
بالديار المصرية
والبلاد الشامية وما مع ذلك أربع عشرة سنة وعشرة أشهر وكان ملكا جليلا دينا خيرا
الصفحه ١٨٩ : الأشرف
برسباي ابنه يوسف وسمي الملك العزيز وله من العمر أربع عشرة سنة وجعل الأتابكي
جمقمق العلائي نظام
الصفحه ١٩٧ : الأشرف بالديار المصرية والبلاد الشامية تسعا
وعشرين سنة وأربعة أشهر وأحد عشر يوما وهو الحادي والأربعون من
الصفحه ٢٣٢ : الشام في هذه
الحقبة من الزمن أي مدة ٧٨ سنة أربعة من ملوك آل عثمان وهم سليم الأول وسليمان
القانوني وسليم