الصفحه ٢٦٥ : صقيلة
هذه المدينة موسم
تجار الكفار ، ومقصد جواري البحر من جميع الأقطار ،
الصفحه ١٧٧ : نركب
ثبج البحر ، ونعتسف مفازات القفر الا لمشاهدة مجلس من مجالس هذا الرجل ، لكانت
الصفقة الرابحة والوجهة
الصفحه ١٧٣ : الشريفان دجلة والفرات قد أغنت شهرتهما عن وصفهما ، وملتقاهما ما بين واسط
والبصرة ، ومنها انصبابهما الى البحر
الصفحه ٢٧١ : البحر مشيد البناء عتيقه قديم الوضع من عهد ملكة المسلمين للجزيرة ، لم يزل
ولا يزال ، بفضل الله ، مسكنا
الصفحه ٣٢ :
كانا مقبلين بتجار
من اليمن ، وأحرقوا أطعمة كثيرة على ذلك الساحل كانت معدة لميرة مكة والمدينة
الصفحه ١٦٣ : الجمع الأنامي والأنعاميّ ، الذين لو وردوا البحر
لأنزفوه واستقوه ، فأنزل الله من سحب رحمته ما أعاد
الصفحه ٢٧٦ :
البلدة : أطرابنش المذكورة ، ثلاث جزائر في البحر على نحو فرسخين منها ، وهي صغار
متجاورة : احداها تعرف
الصفحه ١٠٦ : ذلك اليوم. فلو امتيح من البحر لظهر
النقص فيه ، فسبحان من خص به من البركة ووضع فيه من المنفعة.
وفي
الصفحه ١٨٧ : أن ارتفع النهار من يوم الأحد بعده ، فنزلنا قائلين بقرية على شط دجلة تعرف
بالجديدة ، وبمقربة منها قرية
الصفحه ١٣ : فضل من أزودتهم ، وعلى ساحل
البحر أعوان يتوكلون بهم وبحمل جميع ما أنزلوه الى الديوان. فاستدعوا واحدا
الصفحه ١٤ : الذي قد وضعه الله عزوجل على يدي من سخّر لذلك آية للمتوسمين وهداية للمسافرين ،
لولاه ما اهتدوا في البحر
الصفحه ٢٤٤ :
سجاياه ، فقال ،
وقد صفح عن جريرة أحد الجناة عليه : أما أنا فلأن أخطىء في العفو أحب الي من أن
اصيب
الصفحه ٢٦٧ :
بالمدينة ،
والنصارى يعرفونها ببلارمة ، وفيها سكنى الحضريين من المسلمين ، ولهم فيها المساجد
الصفحه ١٧٨ : ، وجعلنا ممن فاز به بنصيب من رحمته ، بمنّه وفضله.
وفي أول مجلسه
أنشد قصيدا نيّر القبس ، عراقي النفس ، في
الصفحه ٨١ : : «أثبت فما عليك الا نبي وصديق وشهيدان» ، وكان
عثمان ، رضياللهعنه ، معهم ، واول آية نزلت من القرآن على