الصفحه ٢٥٥ : وصور
وهاتان المدينتان
، عكة وصور ، لا بساتين حولهما ، وانما هما في بسيط من الأرض أفيح متصل بسيف البحر
الصفحه ٢٦٩ : ويجمل خلاصهم بمنه.
ولهذا الملك
بمدينة مسينة المذكورة دار صنعة البحر تحتوي من الأساطيل على ما لا يحصى
الصفحه ٢٦٠ : ، بر القسطنطينية وما يليها ، ومنهم من يقوا : الى اللاذقية جهة الشام ،
ومنهم من يقول : الى دمياط بر
الصفحه ١٧٦ : اتصال من قصور
الخليفة وبمقربة من باب البصيلة آخر أبواب الجانب الشرقي ، وهو يجلس به كل يوم سبت
، فشاهدنا
الصفحه ١٠١ : كان في الليلة
الاولى ، وهي ليلة الموسم عندهم. والبيت الكريم يفتح كل يوم من هذا الشهر المبارك.
فاذا كان
الصفحه ٦٦ : ولي ذلك لا رب سواه.
وفي أثناء الخطبة
تركز الرايتان السوداوان في أول درجة من المنبر ويمسكهما رجلان من
الصفحه ١٦٤ : يوم الثلاثاء الثامن عشر لمحرم ، وهو أول يوم من مايه ،
بموضع يعرف بالأجفر ، وهو مشتهر عندهم بموضع جميل
الصفحه ١٨٦ : الشهر ، وهو أول يوم من
يونيه ، فنزلنا ظاهرها مستريحين ذلك اليوم.
ذكر مدينة تكريت
هي مدينة كبيرة
الصفحه ٢٩ : . عرفنا الله عادته الجميلة من التيسير وحسن المعونة بمنه ، ووافق
يوم اقلاعنا المذكور أول يوم من مايه
الصفحه ٢١٨ : قائمين على
طاستين من صفر تحت كل واحد منهما : أحدهما تحت أول باب من تلك الأبواب ، والثاني
تحت آخرها
الصفحه ١٠٤ : ، والزمزمي يصرخ في مرقبته على عادته
متناوبا مع أخيه صغيره.
وفي سحر يوم
الخميس الثالث عشر منه ، وهو أول يوم
الصفحه ١٨٣ : الأول ورحم من تبع ذلك السنن الصالح.
الصفحه ١٢٢ : في القديم سبعين ، والله يهب القبول لعباده.
والصادر من عرفات
إلى منى أول ما يلقى الجمرة الأولى ثم
الصفحه ١١٥ :
قبالته مجللا أيضا بالكسوة الملونة. واحتفل الناس لمشاهدة هذا المنظر النير أعظم
من الاحتفال الاول. فختم
الصفحه ٢٤٨ : وتؤدة دون تعنيف ولا حمل. فنزلنا بها
في بيت اكتريناه من نصرانية بإزاء البحر ، وسألنا الله تعالى حسن