الصفحه ٧٠ : .
فأوّل الأئمة
السنية الشافعي ، رحمهالله ، وإنما قدّمنا ذكره لأنه المقدّم من الإمام العبّاسي. وهو
أول من
الصفحه ٢٣٤ : الأولى ، من ذلك خروج صلاح الدين بجميع عسكر
المسلمين لمنازلة حصن الكرك ، وهو من اعظم حصون النصارى ، وهو
الصفحه ٢٨٦ : ء
١٠٣
وعظ رئيس العلماء
١٥٨
غسيل البيت بماء
زمزم
١٠٣
من المدينة إلى
الصفحه ٩ :
أهوال البحر
وطرأ علينا من
مقابلة البر في الليل هول عظيم ، عصم الله منه بريح أرسلها الله تعالى في
الصفحه ٤٧ :
البحر واختلاف
رياحه وكثرة شعابه المعترضة فيه. ومنها ما كان يطرأ من ضعف عدة المركب واختلالها
الصفحه ٤٢ :
كأنهما محارتا فضة
، ثم يشقون عليها فيجدون فيها الحبة من الجوهر قد غطى عليها لحم الصدف. فيجتمع لهم
الصفحه ٢٦١ : أوان ، وسفر البحر إنما هو في إبانه ،
والمعهود من زمانه ، لا أن يعتسف في فصول أشهر الشتاء اعتسافنا له
الصفحه ٢٦٦ : واللسان ، مستندة الى
جبال قد انتظمت حضيضها وخنادقها ، والبحر يعترض أمامها في الجهة الجنوبية منها.
ومرساها
الصفحه ٢٦٤ : شارفنا مدينة مسينة من الجزيرة المذكورة ،
دهمتنا زعقات البحريين بأن المركب قد أمالته الريح بقوتها الى أحد
الصفحه ٢٥٠ : ، وذلك أنها راجعة الى بابين : أحدهما في البر ، والآخر
في البحر ، وهو يحيط بها الا من جهة واحدة ، فالذي في
الصفحه ٢١٧ : الخيل ، وعن يسار
الخارج منه سماط الصفارين وهي كانت دار معاوية ، رضياللهعنه ، وتعرف بالخضراء ؛ وباب
الصفحه ٤١ : على ساحل بحر جدّة غير مسورة ، أكثر بيوتها الأخصاص
، وفيها الآن بناء مستحدث بالجص. وهي من أحفل مراسي
الصفحه ٢٧٥ : وجميع ما يحتاج اليه من مرافق المدن ، لكنها في لهوات
البحر لإحاطته بها من ثلاث جهات ، واتصال البر بها من
الصفحه ٤٦ : من البحر يدخل الى
البر والبر مطيف به من كلتا حافتيه فترسي الجلاب منه في قرارة مكنّة هادئة.
فلما كان
الصفحه ٢٠٦ :
يتصل من البحر الى
البحر ، وفي صفحته حصون للملاحدة الإسماعيلية ، فرقة مرقت من الإسلام وادعت
الإلهية