الصفحه ١٧٢ :
ثم رحلنا منها
ونزلنا عشي النهار بقرية تعرف بزريران ، وهذه القرية من أحسن قرى الارض ، وأجملها
منظرا
الصفحه ١٧٥ : المذكورة اثر صلاة العصر من يوم الجمعة الخامس لصفر المذكور ، فصعد
المنبر ، وأخذ القراء أمامه في القراءة على
الصفحه ١٨٨ : ، ونزلنا بقرية تعرف بالعقيبة ،
ومنها تصبّح الموصل ان شاء الله. فأسرينا منها بعد نصف الليل ووصلنا الموصل عند
الصفحه ٢٣٠ :
الشرق مع ما يتصل
بها من القبلة يسيرا. والأرباض كبار ، والبلد ليس بمفرط الكبر ، وهو مائل للطول
الصفحه ٢٣١ :
مسلم ، فلم يزل
كذلك حتى توفي سمح الله له.
وهذه المارستانات
مفخر عظيم من مفاخر الإسلام ، والمدارس
الصفحه ٢٤ :
في الصخر عجبا من العجائب الباقية الآثار ، العلوج الاسارى من الروم ، وعددهم لا
يحصى كثرة ، ولا سبيل أن
الصفحه ٢٨ :
يستوفي الماء تسع عشرة ذراعا منغمرة فيه فهي الغاية عندهم في طيب العام. وربما كان
الغامر منه كثيرا بعموم
الصفحه ٣٤ :
والتصاوير على
أنواع في كل بلاط من بلاطاته ، فمنها ما قد جللته طيور بصور رائقة باسطة أجنحتها
توهم
الصفحه ٥٩ :
ناظر الى الشرق ،
وبابا قبة العباس وقبة اليهودية ناظران الى الشمال.
والركن من الصفح
الناظر الى
الصفحه ٧٢ : خشوعا لما وهب الله لهذا السلطان العادل من
الثناء الجميل وألقى عليه من محبة الناس وعباد الله شهدائه في
الصفحه ٩٣ : من ثقات الحجاج التجار ممن شاهد ذلك ، قد
اتخذ دار كرامة واسعة الفناء فسيحة الأرجاء يدعو اليها كل يوم
الصفحه ٩٥ :
وهذا الشهر
المبارك عند أهل مكة موسم من المواسيم المعظمة وهو اكبر أعيادهم ، ولم يزالوا على
ذلك
الصفحه ١٠٨ :
متعجبين مما
شاهداه ، وعض ابن حسان بنان الأسف على ما فاته من بركة دعائه اذ لم يمكنه الحال
استدعا
الصفحه ١١٣ : الى مضرب أبنيته. وفي يوم الأربعاء العاشر منه خرج الأمير المذكور بجنوده الى
اليمن ، والله يعرّف اهلها
الصفحه ١١٩ :
ثلاثة الأشبر
الحرم المباركات. وكانت ليلة استهلال هلاله من الليالي الحفيلة في المسجد الحرام ،
زاده