الصفحه ٢٠٧ :
شطه الثاني المتصل
بالمدينة السفلى جامع صغير قد فتح جداره الشرقي عليه طيقانا تجتلي منها منظرا
ترتاح
الصفحه ٢٢٢ : ينيف على مئة مجلد. وذكر أيضا أن بين باب الفراديس ، وهو أحد أبواب
البلد ، وفي الجهة الشمالية من الجامع
الصفحه ٢٤٠ :
الرصاصية ثمانون
خطوة ، وهي مئتا شبر وستون شبرا ، والحال فيها أعظم من أن يبلغ وصفها ، وانما هذا
الصفحه ٢٤٥ :
من أعجب الأحاديث
ومن أعجب ما يحدث
به في الدنيا أن قوافل المسلمين تخرج الى بلاد الافرنج وسبيهم
الصفحه ٢٨١ :
بعصمته جميعهم ونجاهم مما هم فيه بفضله وكرمه.
ومن أعجب ما
شاهدناه من أحوالهم التي تقطع النفوس اشفاقا
الصفحه ٣٥ : الصعيد
المعترضة في الطريق للحجاج والمسافرين ، كإخميم وقوص ومنية ابن الخصيب من التعرض
لمراكب المسافرين
الصفحه ٧١ :
أبهة وأفخرهم آلة من الشمع وسواها بسبب أن الدولة الأعجمية كلها على مذهبه ،
فالاحتفال له كثير ، وصلاته
الصفحه ٨٩ :
هذه المسافة ؛ ومن
أودية بقرب من البلد كعين سليمان وسواها ، قد جلب الله اليها من المغاربة ذوي
الصفحه ٩٦ :
اليها انها محلة
قد صربت ابنيتها من كل لون رائق.
ولم يبق ليلة
الخميس المذكور بمكة الا من خرج
الصفحه ١٠٩ : ءة من كل ناحية ، فتعاين الأبصار ، وتشاهد الأسماع من
ذلك مرأى ومستمعا تنخلع له النفوس خشية ورقة.
ومن
الصفحه ١١٠ :
تبيين خيطي الفجر
ووقع الإيذان بالقطع مرة بعد مرة حط المؤذن المذكور القنديلين من أعلى الخشبة وبدأ
الصفحه ١١٧ :
يشغل حاسة البصر عن استمالة النظر. فيتوهم المتوهم ، لهول ما يعاينه من ذلك ، أن
تلك الليلة المباركة نزهت
الصفحه ١٣٦ : الخميس وليلة الجمعة كلها. وفي نحو الثلث الباقي من ليلة الجمعة
المذكورة وصل أمير الحاج العراقي فضرب أبنيته
الصفحه ١٥٠ :
فيها ، ثم صلينا
صلاة المغرب مع الجماعة. وكان من الاتفاق السعيد لنا أن وجدنا بعض فسحة في تلك
الحال
الصفحه ١٥٩ :
ورث النباهة
والوجاهة في العلم كابرا عن كابر لعقد مجلس وعظ تلك الليلة ، وكانت ليلة الجمعة
السابع من