الصفحه ٣٧ :
ومنها مدينة قنا ،
وهي من مدن الصعيد ، بيضاء انيقة المنظر ذات مبان حفيلة ، ومن مآثرها المأثورة صون
الصفحه ١٢٤ : من أهل الحجاز وأضرّ بهم القحط وأهلك مواشيهم الجدب ، لم يمطروا في الربيع
ولا الخريف ولا الشتاء إلا
الصفحه ١٩٩ :
وتسعة شمالا ،
والتاسع عشر منها باب عظيم وسط هذه الأبواب ، يمسك قوسه من أعلى الجدار الى أسفله
، بهي
الصفحه ٢٢٠ :
وفي هذا الجامع
المبارك مجتمع عظيم ، كل يوم اثر صلاة الصبح ، لقراءة سبع من القرآن دائما ، ومثله
اثر
الصفحه ٢٢١ :
منها كالدار
الكبيرة محدقة بالبيوت الخلائية ، والماء يجري في كل بيت منها. وبطول صحنها حوض من
الحجر
الصفحه ٢٥٢ :
المسلمين. ولهم
فيها مساجد أخر. فأعلمنا به أحد أشياخ أهل صور من المسلمين أنها أخذت منهم سنة
ثماني
الصفحه ٦٨ :
كثرة ، وهي من الأمن بحيث يضرب بها المثل ، ولا سبيل أن تنزل بسطحه الأعلى حمامة
ولا تحل فيه بوجه ولا على
الصفحه ٨٤ : . يا رسول الله! لو ولجوا علينا من فم الغار ما كنا نصنع؟
فقال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : لو ولجوا
الصفحه ٨٨ :
نوعا من الزبيب
الأسود والاحمر في نهاية الطيب ، ويجلبون معه من اللوز كثيرا.
وبها قصب السكر
أيضا
الصفحه ١٤٤ :
الخميس الثالث عشر
لربيع الآخر من سنة تسع وسبعين ، الى اقلاعنا من الزاهر ، وهو يوم الخميس الثاني
الصفحه ١٦٦ :
عند صعود الحاج من
بغداد الى مكة دون ماء ، فأرسل الله من سحب رحمته ما أترعها ماء معدا لصدر الحاج
الصفحه ٢٠٤ :
يتشوق الجالس فيها
مرأى سواها ولو كان من المرائي الرياضية. وأكثر حوانيتها خزائن من الخشب البديع
الصفحه ٢١٥ :
والانفراد عن ازدحام الناس ، وهي من جملة مرافق الطلبة.
وفي الجدار المتصل
بالصحن ، المحيط بالبلاطات القبيلة
الصفحه ٢٢٣ :
كل يوم خميس
والسرج من الشمع والفتائل تقد في المغارة ، وهي متسعة. وفي أعلى الجبل كهف منسوب
لآدم
الصفحه ٢٢٥ :
كله خواتيم
وأشكالا بديعة ، يخيل لمبصرها أنها فرش متقنة مزخرفة ، وهو من المشاهد الكريمة.
وللربوة