الصفحه ٢٥٦ : تهب فيها الا في فصلي الربيع
والخريف ، والسفر لا يكون الا فيهما ، والتجار لا ينزلون الى عكة بالبضائع
الصفحه ٢٦٠ :
انا قد ملنا في
جرينا الى بر المغرب ، وهو بر افريقية ، وآخر يزعم : أنا قد ملنا الى بر الأرض
الكبيرة
الصفحه ٢٧٤ :
وظباء
ونعوذ بالله من
وصف يدخل مدخل اللغو ، ويؤدي الى أباطيل اللهو ، ونعوذ به من تقييد ، يؤدي
الصفحه ٢٨١ : وتذيب القلوب رأفة وحنانا أن أحد
أعيان هذه البلدة وجه ابنه الى أحد أصحابنا الحجاج راغبا في أن يقبل منه
الصفحه ٢٨٣ : أول
أبريل ، الى جهة بر إفريقية ، فأرسينا يوم الاثنين المذكور بجزيرة تعرف بخالطة ،
وهي جزيرة غير معمورة
الصفحه ٩ : ء المذكور ، فبقينا مترددين بسببه حول برّ سردانية الى يوم
الأربعاء بعده فأطلع الله علينا في حال الوحشة
الصفحه ٢٦ : في كل وقت ان احتيج الى ذلك. والله يدفع عن حوزة المسلمين كل متوقع ومحذور
بمنه.
ولاهل مصر في شأن
هذه
الصفحه ٣٥ :
يقف موقف العجز
والتقصير ، والله المحيط بكل شيء علما ، لا اله سواه.
مواقف خزي ومهانة
وببلاد هذا
الصفحه ٤١ : الدنيا بسبب أن مراكب الهند
واليمن تحط فيها وتقلع منها زائدا الى مراكب الحجاج الصادرة والواردة. وهي في
الصفحه ٤٤ : لربيع الأول المذكور ، وهو الثامن عشر من يوليه ، ركبنا الجلبة
للعبور الى جدة. فأقمنا يومنا ذلك بالمرسى
الصفحه ٤٨ : المهن : من اكراء جمال ان كانت لهم ، او مبيع لبن
او ماء ، الى غير ذلك من تمر يلتقطونه أو حطب يحتطبونه
الصفحه ٥١ : ء قدير.
من جدة إلى حرم الشريف
وفي عشيّ يوم
الثلاثاء الحادي عشر من الشهر المذكور ، وهو الثاني من شهر
الصفحه ٥٥ : منه الى سطح البيت المكرّم. وقد قام له قبو فهو
متصل بأعلى سطح البيت داخله الأدراج.
وفي أوله البيت
الصفحه ٥٧ :
وبين أول جدار الحجر مدخل الى الحجر سعته أربع خطا وهي ست أذرع محققة كلناها
باليد. وهذا الموضع الذي لم
الصفحه ٦١ : . وعند باب ابراهيم مدخل آخر من البلاط الآخذ من الغرب الى الجنوب فيه أيضا
سوار جصية. ووجدت بخط أبي جعفر بن