الصفحه ٢٣٨ :
هو القبر المذكور.
وقراءة السبع لا تتعدى ذلك الموضع متصلا مع جدار القبلة الى الجدار الشرقي ، والله
الصفحه ٢٧٩ :
ذكرها ، منتظرين
انسلاخ فصل الشتاء وإقلاع المركب الجنوي الذي أملنا ركوبه الى الأندلس ، ان شاء
الله
الصفحه ٢٨٢ : وكرمه ، انه سبحانه كفيل بذلك. ورمنا الإقلاع فلم توافق الريح ، فلم نزل
نتردد من المركب الى البر ونبيت
الصفحه ٣٩ : كادت تفضي الى الفتنة ثم
عصم الله منها.
والقصد الى عيذاب
من قوص على طريقين : احدهما يعرف بطريق العبدين
الصفحه ٤٧ :
وقدرته ، لا اله سواه.
وكان نزولنا فيها
بدار القائد عليّ وهو صاحب جدة من قبل أمير مكة المذكور ، في صرح
الصفحه ٥٩ :
ناظر الى الشرق ،
وبابا قبة العباس وقبة اليهودية ناظران الى الشمال.
والركن من الصفح
الناظر الى
الصفحه ٧٨ :
عليها علم شبيه
البرج ، يخرج منها إلى طريق العمرة ، وتلك الثنية تعرف بكداء ، وهي التي عنى حسان
الصفحه ٨٠ : والآثار
المقدسة التي اكتنفته.
وتجيز الوادي الى
مضيق تخرج منه الى الأعلام التي وضعت حجزا بين الحل والحرام
الصفحه ٩٣ :
وعين لهم ذلك في
وجوه تأبدت لهم ، فبقيت تلك الرسوم الكريمة ثابتة على حالها الى الآن. فسارت بجميل
الصفحه ١٠٠ :
أثناء ذلك ، وربما
رفع أحدهم رأسه من سجوده الى صاحبه وصاح به ووصاه بما شاء ثم عاد الى سجوده ، الى
الصفحه ١٢٠ :
خدمته. وحضر
الأمير من خاصته شعراء أربعة ، فأنشدوه واحدا اثر واحد الى أن فرغوا من انشادهم.
وفي
الصفحه ١٤٧ : ، وشدة
الاستظهار على الأسفار ، والحول والقوة لله وحده ، لا اله سواه.
واسراؤها بالليل
بمشاعيل موقدة
الصفحه ١٩٣ :
الى الموصل.
ويسكن في احدى
الزوايا الجوفية من جامعها المكرم الشيخ أبو اليقظان الأسود الجسد الأبيض
الصفحه ٢٠٧ : .
وللمدينة السفلى
سور يحدق بها من ثلاثة جوانب ، لأن جانبها المتصل بالنهر لا يحتاج الى سور. وعلى
النهر جسر
الصفحه ٢١٢ : الجراح ،
رضياللهعنه ، دخل البلد من الجهة الغربية ، فانتهى الى نصف الكنيسة ،
وقد وقع الصلح بينه وبين