الصفحه ٥٦ :
الكريم هو الذي يصلى خلفه ، يقابل ما بين الباب الكريم والركن العراقي ، وهو الى
الباب أميل بكثير ، وعليه
الصفحه ٧٥ : عليه الى السعي. وكل وافد الى مكة ،
شرّفها الله ، يدخلها بعمرة فيستحب له الدخول على باب بني شيبة ثم يطوف
الصفحه ١٤٣ : الحكمة من يشاء ، لا اله سواه ، وسمعت هذا الشيخ الواعظ يسند الحديث الى خمسة
من اجداده : جدّ عن جدّ ، نسقا
الصفحه ١٤٩ :
بدر الى الصفراء ،
فبتنا باستهلاله بهذه البقعة الكريمة : بدر ، حيث نصر الله المسلمين وقهر المشركين
الصفحه ١٨٧ :
ونزلنا لأخذ نفس
راحة واختلاس سنة نوم ، فهوّمنا هنيهة ، ورحلنا وأسأدنا الى الصباح. وتمادى سيرنا
الى
الصفحه ٢٤٥ :
من أعجب الأحاديث
ومن أعجب ما يحدث
به في الدنيا أن قوافل المسلمين تخرج الى بلاد الافرنج وسبيهم
الصفحه ٨ :
ثم منه الى مدينة
استجة ثم منها الى حصن أشونة (١) ثم منه الى شلبر ثم منه الى حصن أركش ثم منه الى
الصفحه ٦٥ :
رخامة تجدها متصلة
بالركن الاسود رخامة خضراء ، ثم حمراء الى كمال الترتيب الموصوف.
وبإزاء المقام
الصفحه ٢٨٤ : السادس عشر منه فبتنا
في فحص قرطاجنة بالبرج المعروف ببرج الثلاثة صهاريج ، ثم منه يوم السبت الى مرسيه
الصفحه ١٧ :
ومنهم من له دونه.
وهذه منقبة كبيرة من مناقب السلطان. إلى غير ذلك مما يطول ذكره من المآثر التي
يضيق
الصفحه ٥٣ :
التيسير والتسهيل
بعزته وقدرته ، لا اله سواه.
المسجد الحرام والبيت العتيق
البيت المكرّم له
الصفحه ١٠٧ : ومحاسنها ، نفع الله بها ولا أخلى من بركتها وفضلها وأوصل
الى هذه المثابة المقدسة كل شيق اليها بمنه.
وفي
الصفحه ١٣٢ : الإلباس عن الناس في أمر الهلال لعله قد اتضح له
اليقين فيه ، ان شاء الله.
وفي سائر هذه
الايام كلها الى
الصفحه ١٣٣ : التجار ، وكانت المنافع التجارية كلها راجعة اليه ، والذخائر الهندية المجلوبة
كلها واصلة الى يديه ، فاكتسب
الصفحه ١٣٤ :
طريقهم الى عرفات. وصدر عن هذا الأمير عثمان المتقدم ذكره في ذلك اجتهاد بل جهاد
يرجى له به المغفرة لجميع