الصفحه ٥ : المختص منه بصقليّة الى
الفرنسية وطبع في عام ١٨٤٦ م ، ثم طبع كله
الصفحه ٦ :
ترجمة لمؤلفه.
وقد كانت وفاة ابن
جبير في سنة ٦١٤ ه. في آخر رحلة قام بها الى مصر والإسكندرية حيث أقام
الصفحه ١٤ : الى بر الإسكندرية ، يظهر على أزيد من سبعين ميلا.
ومبناه في غاية العتاقة والوثاقة طولا وعرضا ، يزاحم
الصفحه ٢١ : ، بإزائها الحمّام ، الى غير ذلك من مرافقها ، والبناء
فيها حتى الساعة ، والنفقة عليها لا تحصى. تولى ذلك بنفسه
الصفحه ٢٣ : الى مساجد عدة.
وفي أحد الجوامع
الخطبة اليوم ، ويأخذ الخطيب فيها مأخذ سنّي يجمع فيها الدعاء للصحابة
الصفحه ٢٨ :
على اثنتين وعشرين
ذراعا مقسمة على أربعة وعشرين قسما تعرف بالأصابع. فاذا انتهى الفيض عندهم الى أن
الصفحه ٤٦ : من البحر يدخل الى
البر والبر مطيف به من كلتا حافتيه فترسي الجلاب منه في قرارة مكنّة هادئة.
فلما كان
الصفحه ٦٨ : دون طائف به ، فسبحان من كرّمه وعظّمه وخلد له التشريف
إلى يوم القيامة.
وفي أعلى بلاطات
الحرم سطح يطيف
الصفحه ٧٠ : سطح هذه ينفتل إلى سطح الأخرى من الركنين المذكورين.
وداخل هذه القباب صنعة من القرنصة الجصّية رائقة
الصفحه ١١٨ :
منتزعة من خطبة الصبي ابن الإمام الحنفي فأرسلها معادة الى الاسماع ثقيلا لحنها
على الطباع ، ثم انفض الجمع
الصفحه ١٢٦ : ، رضياللهعنهما ، ومسقط شلو الحسن ولاصق بمسقط شلو الحسين وعليهما حجران
مائلان الى السواد كأنهما علامتان للمولدين
الصفحه ١٤٢ : الى هؤلاء الاعاجم الاغتام ، نفعهم الله بنياتهم ، وقد فقد منهم في ذلك
المزدحم الشديد من دنا أجله
الصفحه ١٤٥ : الى خليص ، فوصلناها عشيّ النهار. وهي أيضا في بسيط من الارض ، كثيرة
حدائق النخل ، لها جبل فيه حصن مشيد
الصفحه ١٥٢ : مثقبة توضع أنثى في ذكر ويفرغ بينهما الرصاص المذاب
الى أن تتصل عمودا قائما ، وتكسى بغلالة جيار ، ويبالغ
الصفحه ١٦٩ : الشط تحف بها من جانبها سلاسل من حديد
كالأذرع المفتولة عظما وضخامة ترتبط الى خشب مثبتة في كلا الشطين