الصفحه ١٨١ : ، رضياللهعنه ، وفي الجانب الغربي أيضا قبر موسى بن جعفر ، رضياللهعنهما ، الى مشاهد كثيرة ممن لم تحضرنا تسميته
الصفحه ١٨٣ :
جوانبها كالصلصال ، فيجرف ويجلب وقد انعقد ، فسبحان خالق ما يشاء ، لا اله سواه.
واما المساجد
بالشرقية
الصفحه ١٨٥ : القيوم ، يؤتي الملك من يشاء لا إله سواه.
فكان مبيتنا تلك
الليلة بإحدى قرى بغداد ، نزلناها وقد مضى هد
الصفحه ١٨٩ : ، فيرتفع في
الهواء أزيد من القامة كأنه قضيب من البلور معتدل ثم ينعكس الى أسفل القبة. ويجمّع
في هذين
الصفحه ١٩٢ : بعض ديارها ويصل الى جامعها المكرم منه سرب يخترق صحنه ، وينصب في صهريجين
: أحدهما وسط الصحن ، والآخر
الصفحه ١٩٦ : ء بإزاء العين ، وهي تسمى الرباط أيضا ، والأيسر ينسرب على جانب الخانقة
وتفضي منه جداول الى مطاهرها
الصفحه ١٩٨ : وانصرفنا. وبالبلد سلمة آخر يعرف بالمكشوف الرأس ، لا يغطي رأسه تواضعا
لله عزوجل حتى عرف بذلك ، وصلنا الى
الصفحه ٢٠٥ : ، فأرحنا
بها قليلا ثم انتقلنا الى قرية تعرف بتل تاجر ، فكان مبيتنا بها ليلة الجمعة
الثامن عشر منه
الصفحه ٢٠٨ : القسطنطينيون أن بها أموالا جمة مكنوزة ، والله أعلم بذلك ، فوصلنا الى
مدينة حمص مع شروق الشمس من يوم الأحد
الصفحه ٢٢٦ : تسلسل بنا القول
الى غير الباب الذي نحن فيه ، والحديث ذو شجون ، والله كفيل بحسن العون ، لا رب
سواه
الصفحه ٢٣٥ :
واختلاف القوافل
من مصر الى دمشق على بلاد الافرنج غير منقطع. واختلاف المسلمين من دمشق الى عكة
كذلك
الصفحه ٢٤٨ : عكة
، دمرها الله ، وحملنا الى الديوان ، وهو خان معد لنزول القافلة ، وأمام بابه
مصاطب مفروشة فيها كتاب
الصفحه ٢٤٩ : توجهنا الى صور يوم الخميس الثاني عشر لجمادى المذكورة ، ، والموفي
عشرين لشتنبر المذكور على البر ، واجتزنا
الصفحه ٢٥٣ : ء يفتكّهم أهلوهم وجيرانهم ، والمغاربة غرباء لا أهل لهم.
فانظر الى لطيف صنع الله تعالى لهذا الصنف المغربي
الصفحه ٢٦٦ : واللسان ، مستندة الى
جبال قد انتظمت حضيضها وخنادقها ، والبحر يعترض أمامها في الجهة الجنوبية منها.
ومرساها