الصفحه ٢٤٤ :
سجاياه ، فقال ،
وقد صفح عن جريرة أحد الجناة عليه : أما أنا فلأن أخطىء في العفو أحب الي من أن
اصيب
الصفحه ٢٥٠ : ،
وأهلها ألين في الكفر طبائع ، واجرى الى برّ غرباء المسلمين شمائل ومنازع ،
فخلائقهم أسجح ، ومنازلهم أوسع
الصفحه ٢٥٢ : النصارى لهم
ثم يخرجوا الى عدوّهم بعزمة نافذة ويصدموهم صدمة صادقة حتى يموتوا على دم واحد
ويقضي الله قضا
الصفحه ٢٥٧ :
جريه ، وصيح بالبحريين الملازمين للعشاري المرتبط بالمركب ، فقصدوا الى نصف الخشبة
الواقعة في البحر
الصفحه ٢٦٩ : الى المدينة
المتقدم ذكرها ، وصرنا قريبا من الساحل بحيث نبصره رأي العين ، وأرسل الله علينا
ريحا شرقية
الصفحه ٢٧٢ : الا آلافا من الرباعيات ، انهضوا بسلام لا خوف
عليكم. فقضينا عجبا مما شاهدناه وسمعناه.
وخرجنا الى أحد
الصفحه ٢٧٨ : ، وتزوج ابنة العم المذكورة وبلغ هواه ، وأخذ جيوش المسلمين معه الى
القسطنطينية فدخلها بهم وقتل من أهلها نحو
الصفحه ٧ :
الأولى منها الى حصن القبذاق (٣) ثم منه الى حصن قبرة (٤)
__________________
(١) شلير : جبل
بالأندلس
الصفحه ١٢ : ، وتعجيل الإياب الى الوطن على خير وعافية ، انه
المنعم بذلك لا رب سواه. وكان نزولنا بها بفندق يعرف بفندق
الصفحه ١٣ : فضل من أزودتهم ، وعلى ساحل
البحر أعوان يتوكلون بهم وبحمل جميع ما أنزلوه الى الديوان. فاستدعوا واحدا
الصفحه ١٦ : بالنصائح الى السلطان ذكر ان أكثر هؤلاء يأخذون
جراية الخبز ولا حاجة لهم بها رغبة في المعيشة لأنهم لا يصلون
الصفحه ١٨ : المجزّع الغريب الصنعة البديع الترصيع ما لا يتخيله المتخيلون
ولا يلحق أدنى وصفه الواصفون.
والمدخل الى هذه
الصفحه ٢٥ :
مسجد ابن طولون
وبين مصر والقاهرة
المسجد الكبير المنسوب الى ابي العباس أحمد بن طولون ، وهو من
الصفحه ٢٧ :
الأهرام بمقدار غلوة صورة غريبة من حجر قد قامت كالصومعة على صفة آدمي هائل المنظر
، وجهه الى الأهرام وظهره
الصفحه ٣٨ :
كان إثر صلاة
العشاء الآخرة رفعنا منه الى ماء يعرف بالحاجر فبتنا به. واصبحنا يوم الثلاثاء بعده