الصفحه ١٤٦ : حاجة ولم
تكن له دلالة يستدل بها على موضعه ضل وتلف وعاد منشودا في جملة الضوّال ، وربما
اضطرته الحال الى
الصفحه ١٤٨ : ،
فلما كان أول الظهر رحلنا الى مقربة من بدر فنزلنا بائتين. ثم قمنا قبل نصف الليل
فوصلنا بدرا وقد ارتفع
الصفحه ١٦٣ : الزاد عند انصرافهم ، ولهم بها معارف يتركون أزودتهم
عندهم. وهذا نصف الطريق من بغداد الى مكة على المدينة
الصفحه ١٧٠ : الى مكة شرّفها الله.
وعبرنا الجسر ظهر
يوم الأحد المذكور ونزلنا بشط الفرات على مقدار فرسخ من البلد
الصفحه ١٨٢ : الله بن المستضيء بنور الله
محمد الحسن بن المستنجد بالله أبي المظفر يوسف ، ويتصل نسبه الى أبي الفضل جعفر
الصفحه ١٨٦ :
يومنا ليلحق من
تأخر من الحجاج ومن تجار الشام والموصل. ثم رحلنا قبيل نصف الليل ، وتمادى سيرنا
الى
الصفحه ١٩١ : خاتون هذه ، أنها موصوفة بالعبادة والخير ، مؤثرة لأفعال
البرّ. فمنها أنها أنفقت في طريقها هذا الى الحجاز
الصفحه ٢٠٦ :
يتصل من البحر الى
البحر ، وفي صفحته حصون للملاحدة الإسماعيلية ، فرقة مرقت من الإسلام وادعت
الإلهية
الصفحه ٢١٦ : الماء الى علو ، فيرتفع وينثني كأنه قضيب لجين ، يشره الناس لوضع أفواههم فيه
للشرب استظرافا واستحسانا
الصفحه ٢١٩ :
لا يزال كذلك عند
كل انقضاء ساعة من النهار حتى تنغلق الأبواب كلها وتنقضي الساعات ، ثم تعود الى
الصفحه ٢٢٠ : صلاة العصر لقراءة تسمى الكوثرية ، يقرءون فيها من سورة الكوثر الى الخاتمة.
ويحضر في هذا المجتمع الكوثري
الصفحه ٢٢٢ : المبارك ، على مقربة منه الى جبل قاسيون ،
مدفن سبعين ألف نبي ، وقيل : سبعون ألف شهيد ، وأن الأنبيا
الصفحه ٢٢٩ :
على مقدار ميلين
من البلد مما يلي القبلة على قارعة الطريق الأعظم الآخذ الى بلاد الحجاز والساحل
الصفحه ٢٤٠ : العجب من تطليعها الى
ذلك الموضع المفرط السمو ، وكيف تمكنت القدرة البشرية لذلك ، فسبحان من ألهم عباده
الى
الصفحه ٢٤٢ : طريقته الى أن يفرغوا ويتفرقوا. فربما كان مجلسا نافعا
لمن يحضره من الذكرى.
ومخاطبة أهل هذه
الجهات قاطبة