الصفحه ٦٤ : الى الركن اليماني ، اربع رخامات : اثنتان خضراوان ،
واثنتان حمراوان. وبينهما خمس فرج من الرخام الابيض
الصفحه ٧١ :
أبهة وأفخرهم آلة من الشمع وسواها بسبب أن الدولة الأعجمية كلها على مذهبه ،
فالاحتفال له كثير ، وصلاته
الصفحه ٧٤ : البابين من هذه الأبواب الأربعة الجيادية الى
الدقّاقين ، والروايات فيها تختلف ، لكنّا اجتهدنا في اثبات
الصفحه ٧٩ :
طريق مدينة الرسول
، صلىاللهعليهوسلم ، وطريق الشام وطريق جده ، ومنه يتوجه إلى التنعيم ، وهو
أقرب
الصفحه ٨٣ : نادى النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، فقال : الي يا محمد! الي يا محمد! فقد آويت قبلك نبيا.
وخص الله ، عزوجل
الصفحه ٨٥ : المذكور ، فجاءت
بمطر جود. وتبادر الناس الى الحجر فوقفوا تحت الميزاب المبارك متجردين عن ثيابهم ،
يتلقون
الصفحه ٨٩ : ، وهو في نهاية من
الطيب واللذاذة ، لا يسأم التفكه به ، وابّانه عندهم عظيم ، يخرج الناس اليه
كخروجهم الى
الصفحه ٩١ : ، واختطاط
صهاريج للماء ، ووضع جباب في الطرق يستقر فيها ماء المطر ، الى تجديد آثار من
البناء في الحرمين
الصفحه ٩٤ : الى آلاف من الدنانير ، على الصفة التي وصفها
له ، فأباح له ذلك ، وألزمه مقيدا يحصي قليل الإنفاق وكثيره
الصفحه ١٠٢ : في الخروج الى
العمرة لم يقصر عن الاحتفال الاول ، فانجفل الجميع اليها ، تلك الليلة ، رجالا
ونساء على
الصفحه ١٠٤ : حرماته برضاه موصولة ، وهو المجازي على الضمائر وخفيات السرائر ، لا اله
سواه.
شهر شعبان المكرم
استهل
الصفحه ١١٢ : الى مضرب أبنيته بالموضع المذكور. وكان هذا اليوم بمكة من الايام
الهائلة المنظر العجيبة المشهد الغريبة
الصفحه ١١٤ :
العينين ، مخضوب
الكفين الى الزندين ، فلم يستطع الخلوص الى منبره من كثرة الزحام ، فأخذه أحد سدنة
الصفحه ١٣٠ : من العمل الصالح. وعن يمين الداخل الدار المباركة باب يدخل منه الى قبة
كبيرة بديعة البناء ، فيها مقعد
الصفحه ١٣٦ : في البسيط الأفيح ، مما يلي الجانب
الأيمن من جبل الرحمة في استقبال القبلة.
والقبلة في عرفات
هي الى