الصفحه ٢٩ : البيت
الحرام احدى القواعد الخمس من الإسلام ، حتى يعم جميع الآفاق ويوجب الدعاء له في
كل صقع من الأصقاع
الصفحه ٤٩ : راكب خطر ومعتسف غرر. والله قد أوجد
الرخصة فيه على غير هذه الحال ، فكيف وبيت الله الآن بأيدي أقوام قد
الصفحه ٦٩ : رمضان المعظم.
وفي الصفح الناظر
إلى البيت العتيق من القبة سلاسل فيها قناديل من زجاج معلقة توقد كل ليلة
الصفحه ٧٠ : أمامك والباب الكريم مع البيت قبالتك والمقام عن يمينك
وباب الصفا عن يسارك وبئر زمزم وراء ظهرك. وناهيك
الصفحه ٧١ : معطل أيضا ينسب للوزير المقدم بهذا
اللفظ المجهول.
ويطيف بهذه
المواضع كلها ، دائر البيت العتيق وعلى بعد
الصفحه ٧٣ : ، وطول مسجد بيت المقدس ، أعاده الله للإسلام ، سبع مئة وثمانون
ذراعا ، وعرضه اربع مئة وخمسون ذراعا
الصفحه ٧٧ : ، صلىاللهعليهوسلم ، وتوسعته بالرحاب التي حول المسجد الحرام الحاجّ بيت الله
وعمّاره». وتحتها أيضا منقوش ما تحت الأول
الصفحه ٨١ : بيته العظيم وما سبق لها
من دعوة الخليل ابراهيم وانها حرم الله وأمنه ، وكفاها أنها منشأ النبي
الصفحه ٨٣ : الحناء. وأمام المسجد بيت صغير فيه محراب ، يقال : انه كان مختبأ
له ، رضياللهعنه ، من المشركين الطالبين
الصفحه ١٠١ : كان في الليلة
الاولى ، وهي ليلة الموسم عندهم. والبيت الكريم يفتح كل يوم من هذا الشهر المبارك.
فاذا كان
الصفحه ١٠٢ : في بناء بيته الحرام
على الصفة التي كان عليها مدة الخليل ابراهيم ، صلىاللهعليهوسلم ، فنقضها الحجاج
الصفحه ١٠٤ : صب داخل بيت الله الحرام وماج في جنبات أركانه الكرام ثم
انصب بإزاء الملتزم والركن الأسود المستلم
الصفحه ١١٤ : .
وفي أثنائها
اعترضه ذكر البيت العتيق ، كرّمه الله ، فحسر عن ذراعيه مشيرا اليه ، وأردفه بذكر
زمزم
الصفحه ١١٥ : شهود ختم القرآن ليلة سبع وعشرين من رمضان خلف المقام
الكريم وتجاه البيت العظيم؟ وانها لنعمة تتضاءل لها
الصفحه ١١٦ : الذي في رأس
فحل القبة المذكورة ، وصففت طرة شباكها شمعا مما يقابل البيت المكرم. وحف المقام
الكريم بمحراب