الصفحه ١٠٤ :
كثيرا من النساء
أدخلن أبناءهن الصغار والرضع معهن ، فيتحرى غسله تكريما وتنزيها وازالة لما يحيك
في
الصفحه ١٤٥ :
ملكه واتساع من
امرته ، على ما حقق عندنا ، أكثر من مئة الف فارس ، وصهره عليها نور الدين صاحب
آمد
الصفحه ١٤٩ : ، مقيمين مريحين بها ، ليتزود الناس منها الماء
ويأخذوا نفس استراحة الى الظهر. ومنها الى المدينة المكرمة ان
الصفحه ١٨٥ : ، وعصابة ذهب على رأسها ،
وأمامها رعيل من فتيانها وجندها ، وعن يمينها جنائب المطايا والهماليج العتاق ،
وورا
الصفحه ٢٠٦ :
يتصل من البحر الى
البحر ، وفي صفحته حصون للملاحدة الإسماعيلية ، فرقة مرقت من الإسلام وادعت
الإلهية
الصفحه ٢٠٧ :
شطه الثاني المتصل
بالمدينة السفلى جامع صغير قد فتح جداره الشرقي عليه طيقانا تجتلي منها منظرا
ترتاح
الصفحه ٢٠٩ :
لأسواقها ، كاسدة
لا عهد لها بنفاقها. وما ظنك ببلد حصن الأكراد منه على أميال يسيرة ، وهو معقل
العدو
الصفحه ٢١٧ : قبلته مع الثلاث قباب المتصلة بها. ومحرابه من أعجب
المحاريب الاسلامية حسنا وغرابة صنعة ، يتقد ذهبا كله
الصفحه ٢٢٢ : ينيف على مئة مجلد. وذكر أيضا أن بين باب الفراديس ، وهو أحد أبواب
البلد ، وفي الجهة الشمالية من الجامع
الصفحه ٢٤٠ :
الرصاصية ثمانون
خطوة ، وهي مئتا شبر وستون شبرا ، والحال فيها أعظم من أن يبلغ وصفها ، وانما هذا
الصفحه ٢٤٥ :
من أعجب الأحاديث
ومن أعجب ما يحدث
به في الدنيا أن قوافل المسلمين تخرج الى بلاد الافرنج وسبيهم
الصفحه ٢٥٥ :
وبين عكة وبيت
المقدس ثلاثة أيام. وبين دمشق وبينه مقدار ثمانية أيام ، وهو بين المغرب والقبلة
من عكة
الصفحه ٢٧٢ : يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ
لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَمَعارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُونَ) وأبصرنا فيما
الصفحه ٢٧٦ :
البلدة : أطرابنش المذكورة ، ثلاث جزائر في البحر على نحو فرسخين منها ، وهي صغار
متجاورة : احداها تعرف
الصفحه ٢٨١ :
بعصمته جميعهم ونجاهم مما هم فيه بفضله وكرمه.
ومن أعجب ما
شاهدناه من أحوالهم التي تقطع النفوس اشفاقا