الصفحه ١٢٢ :
إحدى وعشرون كانت
ترمى في اليوم الرابع على الترتيب المذكور ، وذلك لاستعجال الحاج خوفا من العرب
الصفحه ١٤٧ :
واظهارا لفعلها ،
واستجلابا للدعاء لها من الناس ، والله لا يضيع أجر من أحسن عملا. وقد تقدم تفسير
الصفحه ١٦٣ : الجمع الأنامي والأنعاميّ ، الذين لو وردوا البحر
لأنزفوه واستقوه ، فأنزل الله من سحب رحمته ما أعاد
الصفحه ١٦٨ :
منها أكثر من
العامر. ومن أسباب خرابها قبيلة خفاجة المجاورة لها ، فهي لا تزال تضربها ، وكفاك
بتعاقب
الصفحه ١٦٩ :
نقلوها إلينا ،
والله أعلم بصحة ذلك كله.
وفي الجهة الشرقية
من الجامع بيت صغير يصعد إليه فيه قبر
الصفحه ١٩٣ :
الى الموصل.
ويسكن في احدى
الزوايا الجوفية من جامعها المكرم الشيخ أبو اليقظان الأسود الجسد الأبيض
الصفحه ١٩٧ :
عشر ليونيه ،
رحلنا منها رغبة في الإسآد وبرد الليل وتفاديا من حر هجيرة التأويب ، لأن منها الى
حرّان
الصفحه ٢١٦ :
مخزنا لمال الجامع ، وله مال عظيم من خراجات ومستغلات تنيف على ما ذكر لنا على
الثمانية آلاف دينار صورية في
الصفحه ٢١٨ :
طويل عريض قد قامت
أمامه خمسة أبواب مقوسة لها ستة اعمدة طوال. وفي وجه اليسار منه مشهد كبير حفيل
كان
الصفحه ٢٦١ : أوان ، وسفر البحر إنما هو في إبانه ،
والمعهود من زمانه ، لا أن يعتسف في فصول أشهر الشتاء اعتسافنا له
الصفحه ٢٧٨ : ، وتزوج ابنة العم المذكورة وبلغ هواه ، وأخذ جيوش المسلمين معه الى
القسطنطينية فدخلها بهم وقتل من أهلها نحو
الصفحه ٢٦ : القنطرة انذار من الانذارات الحدثانية يرون أن حدوثها ايذان باستيلاء الموحدين
عليها وعلى الجهات الشرقية
الصفحه ٥٤ :
قد قام على ثلاثة
أعمدة من الساج مفرطة الطول ، وبين كل عمود وعمود أربع خطا. وهي على طول البيت
الصفحه ٩١ :
ولأهل هذه الجهات
المشرقيّة كلها سيرة حسنة ، عند مستهل كل شهر من شهور العام يتصافحون ويهنئ بعضهم
الصفحه ١٠٣ : ء
وفي اليوم التاسع
والعشرين منه ، وهو يوم الخميس ، أفرد البيت للناس خاصة ، فاجتمعن من كل أوب. وقد
تقدم