الصفحه ٢٧٠ : مجرى ونصف مجرى.
مدينة شفلودي من جزيرة صقلية
هي مدينة ساحلية
كثيرة الخصب ، واسعة المرافق ، منتظمة
الصفحه ٢٧١ :
يتلقوننا فيبادرون بالسلام علينا ويؤنسوننا ، فرأينا من سياستهم ولين مقصدهم مع
المسلمين ما يوقع الفتنة في
الصفحه ٢٧٤ :
الفصوص الخضر ونظم
أعلاها بالشمسيات المذهبات من الزجاج ، فتخطف الأبصار بساطع شعاعها ، وتحدث في
الصفحه ٢٧٧ :
أن مقصده إفريقية
، حماها الله ، ناكثا لعهده في السلم بسبب الأنباء الموحشة الطارئة من جهة المغرب
الصفحه ١٥ :
وشاهدنا من شأن
مبناه عجبا لا يستوفيه وصف واصف.
مناقب الاسكندرية
ومن مناقب هذا
البلد ومفاخره
الصفحه ٣٢ :
كانا مقبلين بتجار
من اليمن ، وأحرقوا أطعمة كثيرة على ذلك الساحل كانت معدة لميرة مكة والمدينة
الصفحه ٣٣ :
وسورها سور عتيق.
ومنها موضع يعرف
بأبي تيج ، وهو بلد فيه الأسواق وسائر مرافق المدن ، وهو في الشط
الصفحه ٣٦ :
او العكم اللذين لا يحتويان سوى الزاد شيء غيّب عليه من بضاعة أو مال. وهذا أقبح
ما يؤثر في الأحاديث
الصفحه ٣٨ :
كان إثر صلاة
العشاء الآخرة رفعنا منه الى ماء يعرف بالحاجر فبتنا به. واصبحنا يوم الثلاثاء بعده
الصفحه ٦٢ :
ويكتنف البابين
الكريمين عضادة غليظة من الفضة المذهبة البديعة النقش ، تصعد الى العتبة المباركة
تشف
الصفحه ٦٣ :
قوائم من الخشب
متطأمنة من الأرض لها أربع بكرات كبار مصفحة بالحديد لمباشرتها الأرض ، يجري
الكرسي
الصفحه ٦٤ :
فيها تختلف
هيئاتها ، وكل أخت منها بإزاء اختها. وقد شدت جوانب هذه الرخامات تكافيف غلظها قدر
اصبعين
الصفحه ٩٠ :
عليها. فحدثنا غير واحد من المجاورين الذين لهم بها سنون طائلة أنهم لم يروا هذا
الجمع بها قط ، ولا سمع
الصفحه ١١٦ :
عرضا ووصلت
بالحطيم المذكور ، ثم عرضت بينها ألواح طوال مدت على الأذرع المذكورة ، وعلت طبقة
منها
الصفحه ١٢١ :
انبساطا وانفساحا ، ممتد الطول.
فأول ما يلقى
المتوجه اليها عن يساره ، وبمقربة منها ، مسجد البيعة المباركة