الصفحه ٢٤١ :
من هذه القبة الا
ما يحكى عن قبة بيت المقدس ، فانها يحكى أنها أبعد في الارتفاع والسمو من هذه
وجملة
الصفحه ٢٥٣ : لأسرى المغاربة ، بهذه البلاد الشامية الإفرنجية ، أن كل من يخرج من ماله
وصية من المسلمين بهذه الجهات
الصفحه ٢٦٥ : غليام بنفسه في جملة من
رجاله متطلعا لتلك الحال : وبادرنا الى النزول في الزوارق والأمواج لشدتها لا
تمكنها
الصفحه ٢٨٢ :
بمقاساة الوحشة
فيه ، ونحن نيف على الخمسين رجلا من المسلمين ، عصم الجميع ونظم شملهم بأوطانهم
بمنه
الصفحه ١١ : ء لمنته ونعمته.
وفي هذا الصباح
المذكور ظهر لنا بر صقيلة وقد أجزنا أكثره ولم يبق منه الا الأقل. وأجمع من
الصفحه ١٢ :
وفي صبيحة يوم
الأربعاء السادس والعشرين منه ظهر لنا البر الكبير المتصل بالإسكندرية المعروف ببر
الصفحه ٤١ :
ضحوة على ماء
الخبيب ، وهو بموضع بمرأى العين من عيذاب ، يستقي منه القوافل وأهل البلد ويعم
الجميع
الصفحه ٧٩ :
طريق مدينة الرسول
، صلىاللهعليهوسلم ، وطريق الشام وطريق جده ، ومنه يتوجه إلى التنعيم ، وهو
أقرب
الصفحه ١٠٥ : ؛ فيهلل الناس ويكبرون. وربما دخل معهم من عرض العامة من ينادي معهم بندائهم.
والناس والنساء يزدحمون على قبة
الصفحه ١١٤ :
العينين ، مخضوب
الكفين الى الزندين ، فلم يستطع الخلوص الى منبره من كثرة الزحام ، فأخذه أحد سدنة
الصفحه ١٣٤ : ، وهو موضع ينحصر الطريق فيه
بين جبلين فينحدر الشعبيون من أحدهما ، وهو الذي عن يسار المار الى عرفات
الصفحه ١٧٤ :
وأما أهلها فلا
تكاد تلقى منهم الا من يتصنع بالتواضع رياء ، ويذهب بنفسه عجبا وكبرياء ، يزدرون
الصفحه ١٧٧ :
ثم انه اتى بعد أن
فرغ من خطبته برقائق من الوعظ وآيات بيّنات من الذكر ، طارت لها القلوب اشتياقا
الصفحه ١٩١ : الاعتبار
، وكل ملك يفنى الا ملك الواحد القهار ، لا شريك له.
وأخبرنا غير واحد
من الثقات ، ممن يعرف حال
الصفحه ٢١٣ :
مئتا ذراع. فيكون
تكسيره من المراجع الغربية اربعة وعشرين مرجعا. وهو تكسير مسجد رسول الله