الصفحه ٢٢١ :
منها كالدار
الكبيرة محدقة بالبيوت الخلائية ، والماء يجري في كل بيت منها. وبطول صحنها حوض من
الحجر
الصفحه ٨ :
ثم منه الى مدينة
استجة ثم منها الى حصن أشونة (١) ثم منه الى شلبر ثم منه الى حصن أركش ثم منه الى
الصفحه ٩ :
أهوال البحر
وطرأ علينا من
مقابلة البر في الليل هول عظيم ، عصم الله منه بريح أرسلها الله تعالى في
الصفحه ٤٠ : وسائرها من السلع مطروحة لا حارس لها تترك بهذه السبيل إما لإعياء الإبل
الحاملة لها أو غير ذلك من الأعذار
الصفحه ٤٧ :
البحر واختلاف
رياحه وكثرة شعابه المعترضة فيه. ومنها ما كان يطرأ من ضعف عدة المركب واختلالها
الصفحه ٦٨ :
كثرة ، وهي من الأمن بحيث يضرب بها المثل ، ولا سبيل أن تنزل بسطحه الأعلى حمامة
ولا تحل فيه بوجه ولا على
الصفحه ٨٤ : . يا رسول الله! لو ولجوا علينا من فم الغار ما كنا نصنع؟
فقال رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : لو ولجوا
الصفحه ٨٨ :
نوعا من الزبيب
الأسود والاحمر في نهاية الطيب ، ويجلبون معه من اللوز كثيرا.
وبها قصب السكر
أيضا
الصفحه ١٣٩ : المشعر الحرام تلك الليلة كلها مشاعيل من الشمع
المسرج ، واما مسجده المذكور فعاد كله نورا ، فيخيل للناظر
الصفحه ١٤٤ :
الخميس الثالث عشر
لربيع الآخر من سنة تسع وسبعين ، الى اقلاعنا من الزاهر ، وهو يوم الخميس الثاني
الصفحه ١٦٦ :
عند صعود الحاج من
بغداد الى مكة دون ماء ، فأرسل الله من سحب رحمته ما أترعها ماء معدا لصدر الحاج
الصفحه ٢٠٤ :
يتشوق الجالس فيها
مرأى سواها ولو كان من المرائي الرياضية. وأكثر حوانيتها خزائن من الخشب البديع
الصفحه ٢١٥ :
والانفراد عن ازدحام الناس ، وهي من جملة مرافق الطلبة.
وفي الجدار المتصل
بالصحن ، المحيط بالبلاطات القبيلة
الصفحه ٢٢٣ :
كل يوم خميس
والسرج من الشمع والفتائل تقد في المغارة ، وهي متسعة. وفي أعلى الجبل كهف منسوب
لآدم
الصفحه ٢٢٥ :
كله خواتيم
وأشكالا بديعة ، يخيل لمبصرها أنها فرش متقنة مزخرفة ، وهو من المشاهد الكريمة.
وللربوة