الصفحه ٦٧ : يقتدون وله يتبعون ،
وقد لبس أفخر ثيابه وتعمم ، فعندما يكمل الأمير شوطا واحدا ويقرب من الحجر يندفع
الصبي
الصفحه ٨٠ : سبعة منها ،
والله أعلم.
وعند إجازتك
الزاهر المذكور تمر بالوادي المعروف بذي طوى الذي ذكر أن النبي
الصفحه ١١١ : ،
والهول قد عظم مرأى ومستمعا. فلحين دنوّ الأمير من البيت المعظم أغمدت السيوف
وتضاءلت النفوس وخلعت ملابس
الصفحه ١٣٨ : بديعة المنظر عجيبة الشكل قد قامت كأنها التيجان المنصوبة ، الى ما يطول
وصفه ويتسع القول فيه من عظيم
الصفحه ١٥٢ : ، وبينه وبين الروضة الصغيرة ، التي بين القبر الكريم والمنبر ، وفيها جاء
الأثر أنها روضة من رياض الجنة
الصفحه ٢٠١ : ،
شهدية العذوبة ، سلسبيلية المذاق ، تكون في كل دار منها البئر والبئران. وارضها
أرض كريمة ، تستنبط مياها
الصفحه ٢٠٢ :
سنين قوم من الملاحدة الإسماعيلية لا يحصي عددهم الا الله ، فطار شرارهم ، وقطع
هذه السبيل فسادهم واضرارهم
الصفحه ٢٠٣ :
كم أدخلت من
ملوكها في خبر كان ، ونسخت ظرف الزمان بالمكان ، أنّث اسمها فتحلت بزينة الغوان ،
ودانت
الصفحه ٢١٩ :
لا يزال كذلك عند
كل انقضاء ساعة من النهار حتى تنغلق الأبواب كلها وتنقضي الساعات ، ثم تعود الى
الصفحه ٢٢٧ :
فيه من سقاية
معينة. والمسجد كله ستور معلقة في جوانبه صغار وكبار. وفي المحراب حجر عظيم قد شق
بنصفين
الصفحه ٢٣٧ : تجده مدفونا تحت الارض وصرفه في منافعك وما يوفقك الله
اليه من وجوه البر والخير مباركا لك في ذلك ، ان شا
الصفحه ٢٤٧ : كؤودان ، فعجبنا من أمر ذلك المكان. فأجزناه ومشينا عنه
يسيرا وانتهينا الى حصن كبير من حصون الافرنج يعرف
الصفحه ٢٦٧ :
بالمدينة ،
والنصارى يعرفونها ببلارمة ، وفيها سكنى الحضريين من المسلمين ، ولهم فيها المساجد
الصفحه ٧ : .
وكان انفصال أحمد
بن حسان ومحمد بن جبير من غرناطة ، حرسها الله للنية الحجازية المباركة ، قرنها
الله
الصفحه ١٦ : الدين أبو المظفر يوسف بن أيوب ، وصل الله صلاحه وتوفيقه.
ومن أعجب ما اتفق
للغرباء أن بعض من يريد التقرب