الصفحه ١٤ :
مسالك منه ولا
أعلى مبنى ولا أعتق ولا أحفل منه ، وأسواقه في نهاية من الاحتفال أيضا. ومن العجب
في
الصفحه ٣٠ : . فمنها قرية تعرف بأسكر في الضفة الشرقية من النيل
مياسرة للصاعد فيه. ويذكر أن فيها كان مولد النبي موسى
الصفحه ٥٠ : وشيع ، الا من عصم الله عزوجل من اهلها. كما أنه لا عدل ولا حق ولا دين على وجهه الا عند
الموحدين ، أعزهم
الصفحه ٨٦ : الشكر على ما أنعم به علينا.
ولعل عبدا من عباده الصالحين الوافدين على بيته الكريم خصه الله بهذه الكرامة
الصفحه ٩٤ : في ذلك الغاية الممكنة ، وأنفق من صميم مالي ، ولك علي في ذلك شرط ابلغ
بالتزامه لك الغرض المقصود ، وهو
الصفحه ٩٧ :
بالنظارة من جميع المجاورين.
فلما انتهى الى
الميقات وقضى غرضه أخذ في الرجوع ، وقد ترتب العسكران بين يديه
الصفحه ٩٨ : الله
، عزوجل ، لهم فيه اعتناء كريم منه سبحانه بحرمه الأمين ، أن قبائل
من اليمن تعرف بالسّرو ، وهم أهل
الصفحه ٩٩ : . وكل هذا لطف من الله تعالى لحرمة البلد الأمين.
وبلادهم على ما
ذكر لنا خصيبة متسعة كثيرة التين والعنب
الصفحه ١٢٨ :
الرءوس والأعناق.
ومن أعجب ما
شاهدناه في يوم الاثنين المذكور أن صعد بعض من الشيبيين أثناء ذلك
الصفحه ١٣٠ : من العمل الصالح. وعن يمين الداخل الدار المباركة باب يدخل منه الى قبة
كبيرة بديعة البناء ، فيها مقعد
الصفحه ١٣٥ : كلها موقف ، وارتفعوا عن بطن عرنة» ، فالواقف فيه
لا يصح حجه ، فيجب التحفظ من ذلك لان الجمالين عشية
الصفحه ١٤٦ :
الآفاق من
الواصلين صحبة أمير الحاج المذكور جمع لا يحصي عدده الا الله تعالى ، يغص بهم
البسيط الأفيح
الصفحه ١٦٥ :
هي التي تعم الناس
والإبل وهي التي تردها رفها. وفي هذا المنهل الذي للثعلبية شاهدنا من غلبة الناس
الصفحه ١٧١ :
كان النائم منهم
يهذي بنقر الكوس فيقوم عجلا وجلا ثم يتحقق أنها من أضغاث أحلامه فيعود الى منامه
الصفحه ١٨٩ :
تنغلق عليها أبواب
حديد ، وتطيف بها دكاكين وبيوت ، بعضها على بعض ، قد جلي ذلك كله في أعظم صورة من