الصفحه ٢٧٨ : صح ،
من أكبر شروط الساعة ، والله اعلم بغيبه.
ألفينا هذا الحديث
بهذه الجزيرة مستفيضا على ألسنة
الصفحه ١٢٩ :
لو لم تكن حديدا
لاكلوها اكلا فضلا عن غير ذلك ، لما هم عليه من صحة النفوس شوقا الى هذه المشاهد
الصفحه ٢٠ : تواريخها ، وبالجملة
فالصحة غالبة لا يشك فيها ، ان شاء الله عز
الصفحه ٤٤ : ، لشظف العيش وسوء الحال واختلال الصحة لعدم الاغذية
الموافقة ، وحسبك من بلد كل شيء فيه مجلوب حتى الما
الصفحه ٧٤ : الاقرب من اسمائها الى
الصحة ، والله المستعان لا رب سواه.
وباب ابراهيم ، صلىاللهعليهوسلم ، هو في
الصفحه ١١٠ : إلى أن صحّ وصوله إلى الينبوع ، وأنه عرج إلى المدينة لزيارة الرسول ، صلىاللهعليهوسلم ، وتقدمت أثقاله
الصفحه ١٣١ : ، وقالت : الحمد لله الذي لم يخيب
سعينا ، ولا ضيع قصدنا. كأنهم قد صح عندهم أن الوقفة اذا لم تكن توافق يوم
الصفحه ١٣٣ : المذكور. وتواترت الأنباء بذلك ، فصح الأمر عند القاضي بذلك صحة أوجبت
خطبته في ذلك اليوم على ما جرت به
الصفحه ١٣٥ : ، ولا يعرف صحة ذلك. وفي وسط القبة مسجد يتزاحم الناس
للصلاة فيه. وحول ذلك المسجد المكرم سطح محدق به فسيح
الصفحه ١٦١ : ينقضي ، والصلاة تفوت ، وقد ضج من له دين وصحة من الناس ، وأعلن
بالصياح وهو قاعد ينتظر اشتفاف صبابة الكدية
الصفحه ١٦٢ : المثل ، فانتعشت
النفوس والاجسام ببرد نسيمه وصحة هوائه. ونزلنا يوم الثلاثاء ، رابع يوم رحيلنا ،
على ما
الصفحه ٢٠٨ : ، فكأن الهواء
النجدي في الصحة شقيقه وقسيمه.
وبقبلي هذه
المدينة قلعة حصينة منيعة ، عاصية غير مطيعة ، قد
الصفحه ٢٥٤ : أو
أربعة ، وطولها نحو ستة فراسخ. والأقوال فيها تختلف ، وهذا القول أقربها الى الصحة
، لأنا لم نعاينها
الصفحه ٢٣٠ : بأيدي الروم ، ولا اعتراض عليهم فيها.
وبهذه البلدة نحو
عشرين مدرسة ، وبها مارستانان قديم وحديث
الصفحه ٢٣٦ : للبيع.
وحديث الدار
المنسوبة لعمر بن عبد العزيز ، التي هي اليوم خانقة للصوفية ، وهي في الدهلير الذي
في