الصفحه ٦٣ : مبسوطة الى الله ضارعة واذا انفتح الباب كبّر الناس وعلا ضجيجهم ونادوا
بألسنة مستهلة : «اللهم افتح لنا
الصفحه ٦٤ :
باب الرحمة ، وسعته ثلاث اشبار ، وطوله سبعة ، وعضادته التي عن يمينك اذا استقبلته
رخامة خضراء في سعة
الصفحه ٦٦ : بالدعاء تخفق الألسنة
بالتأمين عليه من كل مكان.
واذا أحب الله
يوما عبده
القى عليه
الصفحه ٧٨ : صاحبهم الحجاج
المذكور. وعن يمينك ، إذا استقبلت الجبانة المذكورة ، مسجد في مسيل بين جبلين ،
يقال إنه
الصفحه ١١٤ : واستنبل وان لم تبلغ الموعظة
من النفوس ما أمل ، والتذكرة اذا خرجت من اللسان لم تتعد مسافة الآذان. ثم ذكر أن
الصفحه ١٤٧ :
المحلة أيضا ، على عظمها وكبرها ، وكونها وجود دنيا بأسرها ، أنها اذا حطت رحالها
، ونزلت منزلها ، ثم ضرب
الصفحه ١٤٩ : يمينك اذا استقبلت القبلة
الصفحه ١٨٧ : منه كبيرة ، أبصرنا على البعد منها دخانا ، فقيل لنا
: ان النار تشعل فيه اذا أرادوا نقله فتنشّف النار
الصفحه ٢٠٠ : ، فأقمنا بها يوم الخميس العاشر لربيع الأول المذكور مريحين خلال ما تكمل
القافلة بالعبور. واذا عبرت الفرات
الصفحه ٢٢٥ : الوجوه المعاشية على
هذه السبيل المباركة مما يطول شرحه. فالغريب المحتاج هنا ، اذا كان على طريقة
الخير
الصفحه ٢٢٧ : تنزل
به ، لهم في ذلك مذاهب عجيبة. واذا أقسم أحدهم بالفتوة برّ قسمه. وهم يقتلون هؤلاء
الروافض أينما
الصفحه ٢٣٢ : الوقف المغربي يغل
، اذا كان النظر فيه جيدا ، خمس مئة دينار في العام. وكان له ، رحمهالله ، بجانبهم فضل
الصفحه ٢٣٦ : لي رحمة ، فأنا اقلدك امانة واعهد اليك فيها عهدا ، اذا
انا مت وغسلتني فانهض على بركة الله تعالى الى
الصفحه ٢٣٧ :
ارشدت اليها فصرف
الحيلة في اكترائها ، وارجو ان الله يعينك على ذلك ، واذا سكنتها فاعمد الى موضع
الصفحه ٢٨١ : . فطاب الأب والإخوة نفسا لذلك لعلهم
يجدون السبيل للتخلص الى بلاد المسلمين بأنفسهم اذا زالت هذه العقلة