الصفحه ٤١ : ، لأن لهم على كل حمل طعاما يحملونه ضريبة معلومة خفيفة
المؤونة بالإضافة الى الوظائف المكوسية التي كانت
الصفحه ٥٤ : ، والواحد منها لا يظهر لأنه تحت القبو المذكور بعد. وبين
الأعمدة أكواس من الفضة عددها ثلاث عشرة واحداها من
الصفحه ٥٩ : الكريم من مصاحف وكتب وأتوار شمع
وغير ذلك. والقبة العباسية لم تخل من نسبتها الشرابية لأنها كانت سقاية
الصفحه ٦١ : علي الفنكي القرطبي الفقيه المحدث : أن عدد
سواريه أربع مئة وثمانون ، لأني لم أحسب التي خارج باب الصفا
الصفحه ٦٧ : هذه الحال والأبهة وحسن صوت ذلك الداعي
على صغره لأنه ابن إحدى عشرة سنة أو نحوها ، وحسن الكلام الذي
الصفحه ٧١ : بين ايدي الأئمة
في محاريبهم. والمالكيّ أقلهم شمعا وأضعفهم حالا لأن مذهبه في هذه البلاد غريب.
والجمهور
الصفحه ٧٤ :
باب صغير بإزاء
بني شيبة شبه خوخة الأبواب : لا اسم له ، وقيل : انه يسمى باب الرباط ، لأنه يدخل
منه
الصفحه ٧٥ :
باب ابراهيم بئر
تنسب اليه ، عليهالسلام.
وانما بدىء بباب
الصفا لأنه أكبر الأبواب ، وهو الذي يخرج
الصفحه ٧٦ : الطوفان ، وكانت قريش تسميه
الأمين لأنه أدى الحجر الى ابراهيم ، صلىاللهعليهوسلم ، وفيه قبر آدم ، صلوات
الصفحه ٨٢ : ويوم الاثنين
منه ، لأنه كان شهر مولد النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، وفي اليوم المذكور ولد
الصفحه ٨٣ :
فيها متكأ يقصد الناس اليها ويصلون فيها ويتمسحون بأركانها ، لأن في موضعها كان
موضع قعود النبي
الصفحه ١٠٨ : ، لأن قوما من التجار المالكيين تنافسوا في ذلك فجلبوا لإمام الكعبة شمعا
كثيرا من أكبره شمعتان نصبتا أمام
الصفحه ١٢١ : ويحلق ، والمحلق حولها ، والمنحر في كل موضع من منى ، لان
منى كلها منحر ، كما قال ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٤ : تبركا بمس بشرة البدن بموضع مسه الجسم المبارك ، قدسه الله ؛ لأن
مدخل النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، كان منه
الصفحه ١٢٥ :
مدخله خمسة أشبار
أيضا ، لأن له بابين ، حسبما ذكرناه أولا.
وفي يوم الجمعة
بعده وصل السرو اليمنيون