الصفحه ٥٦ : اليماني ما من الركن الأسود الى العراقي لأنه الصفح
الذي يقابله. ومن اليماني الى الأسود ما من العراقي الى
الصفحه ١٠٢ : الصفات والهيئات المتقدمة الذكر تبركا بفضل هذه الليلة لأنها من الليالي
الشهيرة الفضل. فكانت مع صبيحتها
الصفحه ١٣٤ : ، لأن
تأمين وفد الله عزوجل في مثل ذلك اليوم من أعظم الجهاد.
واتصل صعود الناس
ذلك اليوم كله والليلة
الصفحه ١٣٩ : اليه أن كواكب السماء
كلها نزلت به. وعلى هذه الصفة كان جبل الرحمة ومسجده ليلة الجمعة ؛ لأن هؤلاء
الأعاجم
الصفحه ١٥٦ :
الله عنها وعن
بنيها.
ومشاهد هذا البقيع
أكثر من أن تحصى لأنه مدفن الجمهور الأعظم من الصحابة
الصفحه ١٩٤ : أن صلّينا الجمعة ، وهو اليوم الرابع لربيع (الأول) ، تلوّم أهل
القافلة بها لشهود سوقها ، لأن بها يوم
الصفحه ٢٠٧ : .
وللمدينة السفلى
سور يحدق بها من ثلاثة جوانب ، لأن جانبها المتصل بالنهر لا يحتاج الى سور. وعلى
النهر جسر
الصفحه ٢١٢ : وأدخلها فيه ، لأنه كان قسمين :
قسما للمسلمين وهو الشرقي ، وقسما للنصارى وهو الغربي ، لأن أبا عبيدة بن
الصفحه ٢٢٠ : ، لأن المعلم له لا يشتغل بغيره ، فهو
يستفرغ جهده في التعليم والصبي في التعلم كذلك ، ويسهل عليه لأنه
الصفحه ٢٦٥ : أبصر فقراء من المسلمين يتطلعون من
المركب وليس لهم شيء يؤدونه نزولهم لأن أصحاب الزوارق أغلوا على الناس
الصفحه ١٢ : يوما ، ونزلنا في الحادي والثلاثين ،
لأن ركوبنا إياه كان يوم الخميس التاسع والعشرين من شهر شوّال
الصفحه ١٤ : وصفه أن بناءه تحت الأرض كبنائه فوقها وأعتق وأمتن ، لأن الماء من النيل يخترق
جميع ديارها وأزقتها تحت
الصفحه ٢١ : الرجل
الخبوشاني المذكور تبركا بدعائه لأنه قد كان ذكر لنا امره بالأندلس. فألفيناه في
مسجده بالقاهرة وفي
الصفحه ٢٩ : لذلك ، وتكفل بتوصيل جميع ذلك الى الحجاز لأن الرسم المذكور كان باسم ميرة
مكة والمدينة ، عمّرهما الله
الصفحه ٣٠ : الثامن من يوم اقلاعنا من مصر ، لأن الريح سكنت عنا فتربصنا في
الطريق.
ولو ذهبنا الى رسم
كل موضع يعترضنا