الصفحه ١٨٩ : منها اذا عبرت دجلة على نحو الميل تل التوبة ، وهو التل
الذي وقف به يونس ، عليهالسلام ، بقومه ودعا ودعوا
الصفحه ٦٥ : قومة
المؤذنين ، وبين يديه ساعيا أحد القومة ، وفي يده عود مخروط احمر قد ربط في رأسه
مرس من الأديم
الصفحه ٢٠٢ :
سنين قوم من الملاحدة الإسماعيلية لا يحصي عددهم الا الله ، فطار شرارهم ، وقطع
هذه السبيل فسادهم واضرارهم
الصفحه ٢٠ : قومة يسكنون فيها ويحفظونها. ومنظرها منظر عجيب. والجرايات
متصلة لقوّامها في كل شهر.
ذكر مشاهد بعض
الصفحه ٣٩ : : قوم من
الترك.
الصفحه ٨١ : منقولة وعني القوم بتشبيهها الى الأصنام لعظمها.
ومن جبال مكة
المشهورة ، بعد جبل أبي قبيس ، جبل حرا
الصفحه ١٧٤ : ثبت
له الويل في سورة التطفيف ، لا يبالون في ذلك بعيب ، كأنهم من بقايا مدين قوم
النبي شعيب. فالغريب
الصفحه ١٨٠ : ما يحتاجون اليه ، وبين أيديهم قومة يتناولون طبخ الأدوية
والأغذية ، وهو قصر كبير فيه المقاصير والبيوت
الصفحه ٢٣١ : : انه كان فيه احدى الليالي على راحة ، فاجتاز به
قوم من الصوفية ، فهريق عليهم من النبيذ الذي كانوا
الصفحه ٢٧١ : قد طال عهدنا بسماعه. وأكرمنا القوم الساكنون فيه. وله إمام يصلي بهم
الفريضة. والتراويح في هذا الشهر
الصفحه ١٥٢ : ويتمسحون به تبركا بلمس ذلك
المقعد الكريم. وعلى رأس رجل المنبر اليمنى ، حيث يضع الخطيب يده اذا خطب ، حلقة
الصفحه ٢٠٦ :
المذكور هو حد بين بلاد المسلمين والإفرنج ، لأن وراءه أنطاكية واللاذقية وسواهما
من بلادهم ، أعادها الله
الصفحه ٢٤٣ : الصلوات ، ولا سيما
اثر صلاة الصبح وصلاة العصر.
واذا سلم الإمام
وفرغ من الدعاء أقبلوا عليه بالمصافحة
الصفحه ٧٠ :
الناس فيها معتبرين بشرف ذلك الموضع لأنه أشرف مواضع الدنيا المذكورة بشرف مواضع
الآخرة ، لأن الحجر الأسود
الصفحه ١٤٠ : لأن خطبته أعربت عن ذلك ، ولسانه لا يقيم الإعراب.
الهبوط إلى مكة
فلما كان اليوم
الثالث تعجل الناس