الصفحه ٧٠ :
وهذا الجانب الذي
يقابل الحجر الأسود من القبة المذكورة تتصل به مصطبة من الرخام دائرة بالقبة يجلس
الصفحه ٧٢ : خشوعا لما وهب الله لهذا السلطان العادل من
الثناء الجميل وألقى عليه من محبة الناس وعباد الله شهدائه في
الصفحه ٩٥ :
وهذا الشهر
المبارك عند أهل مكة موسم من المواسيم المعظمة وهو اكبر أعيادهم ، ولم يزالوا على
ذلك
الصفحه ٢٥٧ : ، وكانت مخاطرة عصم الله منها : فأدركنا المركب مع العشي ،
فحمدنا الله عزوجل على ما منّ به ، وكان أول ذلك
الصفحه ٢٦٢ : .
وأقلعنا من المرسى
المذكور يوم الاثنين التاسع عشر لشعبان المذكور ، والسادس والعشرين لنونبر ، بريح
طيبة
الصفحه ٢٦٩ : بجبل النار ، فشأنه أيضا عجيب ، وذلك أن نارا تخرج منه في
بعض السنين كالسيل العرم ، فلا تمر بشيء الا
الصفحه ٩٤ : في ذلك الغاية الممكنة ، وأنفق من صميم مالي ، ولك علي في ذلك شرط ابلغ
بالتزامه لك الغرض المقصود ، وهو
الصفحه ١٣٠ : الحج لا يرتبط الا بهذا اليوم بعينه ، فاختلقوا شهادات
زورية ، ومشت منهم طائفة من المغاربة ، أصلح الله
الصفحه ١٦٥ :
هي التي تعم الناس
والإبل وهي التي تردها رفها. وفي هذا المنهل الذي للثعلبية شاهدنا من غلبة الناس
الصفحه ١٧١ :
كان النائم منهم
يهذي بنقر الكوس فيقوم عجلا وجلا ثم يتحقق أنها من أضغاث أحلامه فيعود الى منامه
الصفحه ٦٧ : يقتدون وله يتبعون ،
وقد لبس أفخر ثيابه وتعمم ، فعندما يكمل الأمير شوطا واحدا ويقرب من الحجر يندفع
الصبي
الصفحه ٢٠٢ :
سنين قوم من الملاحدة الإسماعيلية لا يحصي عددهم الا الله ، فطار شرارهم ، وقطع
هذه السبيل فسادهم واضرارهم
الصفحه ٢٢٧ : أو بأمر من الأمور الإلهية على يديه.
ولم يذكر عن علي ، رضياللهعنه ، أنه دخل قط هذا البلد ، اللهم الا
الصفحه ١٦ : الدين أبو المظفر يوسف بن أيوب ، وصل الله صلاحه وتوفيقه.
ومن أعجب ما اتفق
للغرباء أن بعض من يريد التقرب
الصفحه ٥٦ :
إنه روضة من رياض
الجنة ، والناس يزدحمون للصلاة فيه. وأسفله مفروش برملة بيضاء وثيرة.
وموضع المقام