الصفحه ٢٧٨ : عندنا علم ولا تعرفنا معنى السؤال عنها الا بعد ذلك.
وتحققوه أيضا من جهة ملكها هذا الصبي وما كان من اتباع
الصفحه ٢٦ : من يجعلها قبورا لعاد وبنيه ، ومنهم من يزعم غير ذلك. وبالجملة فلا
يعلم شأنها الا الله عزوجل.
ولأحد
الصفحه ١٠٣ : ء
وفي اليوم التاسع
والعشرين منه ، وهو يوم الخميس ، أفرد البيت للناس خاصة ، فاجتمعن من كل أوب. وقد
تقدم
الصفحه ٢٤٥ :
من أعجب الأحاديث
ومن أعجب ما يحدث
به في الدنيا أن قوافل المسلمين تخرج الى بلاد الافرنج وسبيهم
الصفحه ٢٧٢ : الا آلافا من الرباعيات ، انهضوا بسلام لا خوف
عليكم. فقضينا عجبا مما شاهدناه وسمعناه.
وخرجنا الى أحد
الصفحه ٢٨١ :
أنهم يزعمون أنه
لو تنصر لما بقي في الجزيرة مسلم الا وفعل فعله اتباعا له واقتداء به ، تكفل الله
الصفحه ٧١ :
أبهة وأفخرهم آلة من الشمع وسواها بسبب أن الدولة الأعجمية كلها على مذهبه ،
فالاحتفال له كثير ، وصلاته
الصفحه ٨٥ : يحرص على أن ينال جسمه من رحمة الله نصيبا ،
ودعاؤهم قد علا ، ودموع أهل الخشوع منهم تسيل ، فلا تسمع الا
الصفحه ١٠٩ : ، وكاد لا يبقى في المسجد زاوية ولا ناحية الا وفيها قارىء يصلي بجماعة خلفه
، فيرتج المسجد لأصوات القرا
الصفحه ١١٠ : الا الأمير سيف
الاسلام داخلا من باب بني شيبة ولمعان السيوف أمامه يكاد يحول بين الأبصار وبينه ،
والقاضي
الصفحه ١١٧ :
فلما كمل ايقاد
الجميع بما ذكر كاد يعشي الأبصار شعاع تلك الانوار ، فلا تقع لمحة طرف الا على نور
الصفحه ١٣٦ : الخميس وليلة الجمعة كلها. وفي نحو الثلث الباقي من ليلة الجمعة
المذكورة وصل أمير الحاج العراقي فضرب أبنيته
الصفحه ١٧٥ : المذكورة اثر صلاة العصر من يوم الجمعة الخامس لصفر المذكور ، فصعد
المنبر ، وأخذ القراء أمامه في القراءة على
الصفحه ٤٣ : اظهارا
للطاعة. ومستنابه مع الوالي في البلد ، والفوائد كلها له الا البعض منها.
وهذه الفرقة من
السودان
الصفحه ٤٤ :
لا دين لهم سوى
كلمة التوحيد التي ينطقون بها اظهارا للإسلام ، ووراء ذلك من مذاهبهم الفاسدة
وسيرهم