الصفحه ٩٤ :
على صفة لم يرضها.
فاجتمع بالأمير ، وقال : أريد أن أتأنق في بناء تنور زمزم وطيه وتجديد قبته ،
وأبلغ
الصفحه ١٢١ : ، التي كانت أول
بيعة في الاسلام ، عقدها العباس ، رضياللهعنه ، للنبي ، صلىاللهعليهوسلم ، على الانصار
الصفحه ١٤٠ : في الانحدار الى مكة بعد أن كمل لهم رمي تسع وأربعين جمرة : سبع
منها يوم النحر بالعقبة ، وهي المحلة
الصفحه ١٧٨ : في ذلك
أعجب من أمسه ، ثم أخذ في الثناء على الخليفة والدعاء له ولوالدته ، وكنى عنها
بالستر الأشرف
الصفحه ١٨٠ :
ابا ولزرق ،
والزوارق فيها لا تحصى كثرة ، فالناس ليلا ونهارا من تمادي العبور فيها في نزهة
متصلة
الصفحه ٢٢٦ :
صيت في الأمانة ،
وطار لهم فيها ذكر ، وأهلها لا يأتمنون البلديين. وهذا من إلطاف الله تعالى
بالغربا
الصفحه ٢٢٩ :
وديار مصر. وفي هذا المسجد بيت صغير فيه حجر مكتوب عليه : كان بعض الصالحين يرى
النبيّ ، صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٧ :
ولجته العساكر لغابت فيه ، لا منجى ولا مجال لسالكه عن يد الطالب فيه ؛ المهبط
اليه والمطلع عنه عقبتان
الصفحه ٢٥٣ : الشامية وسواها إنما يعيّنها في افتكاك المغاربة
خاصة لبعدهم عن بلادهم وانهم لا مخلص لهم سوى ذلك بعد الله
الصفحه ٢٦٠ :
انا قد ملنا في
جرينا الى بر المغرب ، وهو بر افريقية ، وآخر يزعم : أنا قد ملنا الى بر الأرض
الكبيرة
الصفحه ٢٦٧ :
بالمدينة ،
والنصارى يعرفونها ببلارمة ، وفيها سكنى الحضريين من المسلمين ، ولهم فيها المساجد
الصفحه ٢٨٢ :
بمقاساة الوحشة
فيه ، ونحن نيف على الخمسين رجلا من المسلمين ، عصم الجميع ونظم شملهم بأوطانهم
بمنه
الصفحه ١٧ : المذكور ،
وهو الثالث لأبريل ، فكانت مرحلتنا منه الى موضع يعرف بدمنهور ، وهو بلد مسور في
بسيط من الأرض أفيح
الصفحه ٣٧ :
نساء أهلها والتزامهن البيوت ، فلا تظهر في زقاق من ازقتها امرأة البتة ، صحت بذلك
الأخبار عنهن ، وكذلك
الصفحه ٤٣ :
ومن اعجب أمر هذه
الجلاب أن شرعها منسوجة من خوص شجر المقل. فمجموعها متناسب في اختلال البنية
ووهنها