الصفحه ١٣٦ :
يخطب الخطيب يوم
الوقفة ، ثم يجمع بين الظهر والعصر. وعن يسار العلمين أيضا ، في استقبال القبلة
الصفحه ١٨٩ :
تنغلق عليها أبواب
حديد ، وتطيف بها دكاكين وبيوت ، بعضها على بعض ، قد جلي ذلك كله في أعظم صورة من
الصفحه ٢٣٦ : الجديدة. ولها ايضا سوق ، يعرف بالسوق الكبير ، يتصل من
باب الجابية الى باب شرقي. وفيه بيت صغير جدا قد اتخذ
الصفحه ٢٤٩ :
ذكر مدينة عكه دمرها الله وأعادها
هي قاعدة مدن
الافرنج بالشام ، ومحط الجواري المنشآت في البحر
الصفحه ٢٥٢ :
المسلمين. ولهم
فيها مساجد أخر. فأعلمنا به أحد أشياخ أهل صور من المسلمين أنها أخذت منهم سنة
ثماني
الصفحه ٢٦٥ :
الزوارق المغيثة
ثم تمكن الشروق فجاءتنا
الزوارق مغيثة ، ووقعت الصيحة في المدينة ، فخرج ملك صقلية
الصفحه ١٨ :
وفي يوم الأربعاء
المذكور أجزنا القسم الثاني من النيل في مركب تعدية أيضا بموضع يعرف بدجوة ، وذلك
الصفحه ٣١ : ، اجتزنا
بالجبل المعروف بجبل المقلة وهو بالشط الشرقي من النيل مياسرا للصاعد فيه ، وهو
نصف الطريق الى قوص
الصفحه ٤٢ :
كأنهما محارتا فضة
، ثم يشقون عليها فيجدون فيها الحبة من الجوهر قد غطى عليها لحم الصدف. فيجتمع لهم
الصفحه ٤٧ :
البحر واختلاف
رياحه وكثرة شعابه المعترضة فيه. ومنها ما كان يطرأ من ضعف عدة المركب واختلالها
الصفحه ٦٥ : على باب النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، وهو يقابل المقام في البلاط الآخذ من الشرق الى الشمال
لابسا ثوب
الصفحه ٦٨ :
كثرة ، وهي من الأمن بحيث يضرب بها المثل ، ولا سبيل أن تنزل بسطحه الأعلى حمامة
ولا تحل فيه بوجه ولا على
الصفحه ٧٦ : .
وعلى الحرم الشريف
جبل أبي قبيس ، وهو في الجهة الشرقية ، يقابل ركن الحجر الأسود ، وفي أعلاه رباط
مبارك
الصفحه ٩٠ :
اليه سعر لا خفاء
بيمنه وبركته على كثرة المجاورين فيها في هذا العام وانجلاب الناس اليها وترادفهم
الصفحه ٩٣ :
وعين لهم ذلك في
وجوه تأبدت لهم ، فبقيت تلك الرسوم الكريمة ثابتة على حالها الى الآن. فسارت بجميل