الصفحه ٤١ : على ساحل بحر جدّة غير مسورة ، أكثر بيوتها الأخصاص
، وفيها الآن بناء مستحدث بالجص. وهي من أحفل مراسي
الصفحه ١٣٤ :
وكانت السنّة
المبيت بها ، لكن ترك الناس ذلك اضطرارا بسبب خوف بني شعبة المغيرين على الحجاج في
الصفحه ١٦٣ :
وفي يوم الخميس
المذكور ، مع ضحوة النهار ، نزلنا بالحاجر ، والماء فيه في مصانع ، وربما حفروا
عليه
الصفحه ١٧٤ :
الغرباء ، ويظهرون لمن دونهم الأنفة والإباء ، ويستصغرون عمن سواهم الاحاديث
والأنباء ، قد تصور كل منهم في
الصفحه ٢٢٠ : صلاة العصر لقراءة تسمى الكوثرية ، يقرءون فيها من سورة الكوثر الى الخاتمة.
ويحضر في هذا المجتمع الكوثري
الصفحه ٢٢٤ :
وهذه الربوة
المباركة رأس بساتين البلد ومقسم مائه ، ينقسم فيها الماء على سبعة أنهار ، يأخذ
كل نهر
الصفحه ٢٥٠ :
ذكر مدينة صور دمرها الله تعالى
مدينة يضرب بها
المثل في الحصانة ، لا تلقى لطالبها بيد طاعة ولا
الصفحه ٢٥١ :
عرس افرنجي في صور
ومن مشاهد زخارف
الدنيا المحدث بها زفاف عروس شاهدناه بصور في أحد الأيام عند
الصفحه ٢٥٧ :
للروم بأهبة السفر
، فضيعنا الحزم ونسينا المثل المضروب في اعداد الماء والزاد وان لا يفارق الانسان
الصفحه ٢٧٤ :
الفصوص الخضر ونظم
أعلاها بالشمسيات المذهبات من الزجاج ، فتخطف الأبصار بساطع شعاعها ، وتحدث في
الصفحه ١٦ :
وهذا السلطان الذي
سن هذه السنن المحمودة ورسم هذه الرسوم الكريمة على عدمها في المدة البعيدة هو
صلاح
الصفحه ٣٤ :
والتصاوير على
أنواع في كل بلاط من بلاطاته ، فمنها ما قد جللته طيور بصور رائقة باسطة أجنحتها
توهم
الصفحه ١٠٤ :
كثيرا من النساء
أدخلن أبناءهن الصغار والرضع معهن ، فيتحرى غسله تكريما وتنزيها وازالة لما يحيك
في
الصفحه ١٠٥ :
يبق بمكة صبي الا
وصبحه واجتمعوا كلهم في قبة زمزم ، وينادون بلسان واحد : هللوا وكبروا يا عباد
الله
الصفحه ١٢٢ :
إحدى وعشرون كانت
ترمى في اليوم الرابع على الترتيب المذكور ، وذلك لاستعجال الحاج خوفا من العرب