الصفحه ٢٦٨ :
شكرا لأنعمه.
المسلمون في دولة غليام
وأما جواريه
وحظاياه في قصره فمسلمات كلهن. ومن أعجب ما
الصفحه ١٤ :
مسالك منه ولا
أعلى مبنى ولا أعتق ولا أحفل منه ، وأسواقه في نهاية من الاحتفال أيضا. ومن العجب
في
الصفحه ٦١ :
الشرق. وسائر
البلاطات تحت جداراتها مصاطب دون حنايا عليها ، والبنيان فيها الآن على أكمل ما
يكون
الصفحه ٦٢ : الأخضر ، حسبما ذكرناه. وهي أربع وثلاثون شقة : في الصفح الذي
بين الركن اليماني والشامي منها تسع وفي الصفح
الصفحه ٨٩ :
البصارة بالفلاحة والزراعة فأحدثوا فيها بساتين ومزارع ، فكانوا أحد الأسباب في
خصب هذه الجهات ، وذلك بفضل
الصفحه ١١٣ :
وصلى الأمير سيف
الاسلام مع الأمير مكثر في القبة العباسية. فلما انقضت الصلاة خرج على باب الصفا
وركب
الصفحه ١١٤ :
تلك الناحية في ذراعه حتى القاه على ذروة منبره ، فاستوى مبتسما وأشار على
الحاضرين مسلما. وقعد بين يديه
الصفحه ١٦٧ : ء
المذكور بموضع فيه آثار بناء يعرف بالقرعاء ، وفيه أيضا مصنع ماء ، وله ستة مخازن
، وهي صهاريج صغار ، تؤدي
الصفحه ٢٢٣ :
كل يوم خميس
والسرج من الشمع والفتائل تقد في المغارة ، وهي متسعة. وفي أعلى الجبل كهف منسوب
لآدم
الصفحه ٢٣٥ : . وتجار النصارى ايضا لا يمنع أحد منهم ولا يعترض. وللنصارى على المسلمين
ضريبة يؤدونها في بلادهم ، وهي من
الصفحه ٢٣٨ :
عزوجل لا يضيع اجر المحسنين. وبقيت هذه الرسوم الشريفة مخلدة مع
الأيام ، نفع الله بهار اسميها. وناميك فيها
الصفحه ٢٦٩ :
للأكفان ، فتفطرت
قلوبنا له اشفاقا ودعونا له بحسن الخاتمة ، واتحفناه ببعض ما كان عندنا مما رغب
فيه
الصفحه ٢٧٠ :
حتى تنتهي الى
البحر فتركب ثبجه على صفحه حتى تغوص فيه ، فسبحان المبدع في عجائب مخلوقاته ، لا
اله
الصفحه ٢٧٥ :
الطريق ، فنزلنا
اليها عن الدواب وأرحنا الأبدان بالاستحمام فيها. ووصلنا الى أطرابنش عصر ذلك
اليوم
الصفحه ٢٧٩ : والمسكنة ، والمقام تحت عهدة
الذمة ، وغلظة الملك ، الى طوارىء دواعي الفتنة في الدين على من كتب الله عليه