الصفحه ٥ : ابن جبير) اذ أنه جاء ثمرة لرحلات ثلاث قام بها ،
أهمها رحلة استغرقت أكثر من ثلاث سنوات وقد بدأها في يوم
الصفحه ١٢٦ : علي بن أبي طالب ،
رضوان الله عليه ؛ وفيه تربى رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، وكان دارا لأبي طالب عمّ
الصفحه ١٦٨ : ، رضياللهعنه ، والبيت الذي غسل فيه. ويتصل به بيت يقال إنه كان بيت
ابنة نوح ، صلىاللهعليهوسلم.
وهذه الآثار
الصفحه ٢٥٤ :
من دمشق رجل مغربي
من بونة عمل بجاية ، كان أسيرا فتخلص على يدي أبي الدّر المذكور وبقي في جملة
الصفحه ٢٥ :
مسجد ابن طولون
وبين مصر والقاهرة
المسجد الكبير المنسوب الى ابي العباس أحمد بن طولون ، وهو من
الصفحه ٨٢ :
أيضا في الدار
المذكورة فيها كان مولد فاطمة الزهراء ، رضياللهعنها ، وفيها أيضا ولدت سيّدي شباب
الصفحه ١٣٠ :
في بنائها جمال
الدين ، المذكور أثره الكريم في هذا المكتوب ، نحو الألف دينار ، نفعه الله بما
أسلفه
الصفحه ٣٥ : الصعيد
المعترضة في الطريق للحجاج والمسافرين ، كإخميم وقوص ومنية ابن الخصيب من التعرض
لمراكب المسافرين
الصفحه ١٢٧ :
خشب صغيرة تصون
الموضع غير ثابتة فيه. فاذا جاء المبصر لها نحاها ولمس الموضع الكريم وتبرك به ثم
الصفحه ٢٧٨ :
عليه في النار
فوضعه تحت قدمه ، وهي عندهم أعظم علامات الترك لدين النصرانية والوفاء بذمة دين
الاسلام
الصفحه ٨ : قرية تعرف
بقرية القشمة من قرى مدينة ابن السليم ثم منها الى جزيرة طريف ، وذلك يوم الاثنين
السادس
الصفحه ١٨٤ :
أبواب الشرفية الأربعة
وللشرقية أربعة
أبواب : فأولها ، وهو في أعلى الشط ، باب السلطان ، ثم باب
الصفحه ٢٠٨ : ، ومعه قبر ابنه عبد الرحمن ، وقبر
عبيد الله بن عمر ، رضياللهعنهم. وأسوار هذه المدينة غاية في العتاقة
الصفحه ١٦٩ : فيها ثلاثة أحواض كبار.
وفي غربي المدينة
على مقدار فرسخ منها المشهد الشهير الشأن المنسوب لعلي ابن أبي
الصفحه ١٨٦ : الخميس الثامن عشر لصفر
على شط دجلة بمقربة من حصن يعرف بالمعشوق ، ويقال : انه كان متفرّجا لزبيدة ابنة
عم