الصفحه ٢٣ :
وذكر لنا أن لجامع
عمرو بن العاص بمصر من الفائد نحو الثلاثين دينارا مصرية في كل يوم تتفرق في
مصالحه
الصفحه ١٤١ :
على رأسه ، والطبول تهر وراءه ، وابن عمّ الشيبي محمد بن اسماعيل معها لأنه ذكر أن
أمر الخليفة نفذ بعزله
الصفحه ١٦٥ : جعفر المنصور زوج هارون الرشيد وابنة عمه ؛ انتدبت
لذلك مدة حياتها ، فأبقت في هذا الطريق مرافق ومنافع
الصفحه ٢٢٨ :
ومن مشاهد أهل
البيت ، رضياللهعنهم : مشهد أم كلثوم ابنة عليّ بن أبي طالب ، رضياللهعنهما ، ويقال
الصفحه ٢٦٦ :
كثيرة الأرفاق
برخاء الأسعار ، مظلمة الآفاق بالكفر لا يقر فيها لمسلم قرار ، مشحونة بعبدة
الصلبان
الصفحه ٣٠ : ، وهي مجوفة على ما يذكر.
ومنها الموضع
المذكور بمنية ابن الخصيب وهو بلد على شط النيل ميامنا للصاعد فيه
الصفحه ١٤٥ : وما سواها ؛ ويركب له أيضا نحو اثني عشر الف فارس. ولخاتون هذه افعال من البر
كثيرة في طريق الحاج : منها
الصفحه ٨٤ :
الغار والحمام
مفرخة فيه ، فقالوا : ما دخل هنا أحد. فأخذوا في الانصراف. فقال الصديق ، رضياللهعنه
الصفحه ١٥٣ :
طولا من غرب الى
شرق ، والمحراب فيها. ويصلي الإمام في الروضة الصغيرة المذكورة الى جانب الصندوق
الصفحه ٢٠٣ :
كم أدخلت من
ملوكها في خبر كان ، ونسخت ظرف الزمان بالمكان ، أنّث اسمها فتحلت بزينة الغوان ،
ودانت
الصفحه ٦٧ :
السودان الذين
يعرفونهم بالحرّابة يطوفون أمامه وبأيديهم الحراب. وهو في هيئة اختصار عليه
السكينة
الصفحه ١٤٦ : ، ويقول
المنادي في اشادته بصوته : أبقى الله الملكة خاتون ، ابنة الملك الذي من أمره كذا
، ومن شأنه كذا
الصفحه ١٩٧ :
عشر ليونيه ،
رحلنا منها رغبة في الإسآد وبرد الليل وتفاديا من حر هجيرة التأويب ، لأن منها الى
حرّان
الصفحه ٢١٢ : .
ويقال : إن اول من
وضع جداره القبلي هو النبي ، عليهالسلام. وكذلك ذكر ابن المعلّى في تاريخه ، والله اعلم
الصفحه ٢٨١ : وتذيب القلوب رأفة وحنانا أن أحد
أعيان هذه البلدة وجه ابنه الى أحد أصحابنا الحجاج راغبا في أن يقبل منه