الصفحه ١١ :
نشر الله رحمته ،
وأقشعت السحاب وطاب الهواء وأضاءت الشمس وأخذ في السكون البحر. فاستبشر الناس وعاد
الصفحه ٣٢ :
أعزهما الله ، وأحدثوا حوادث شنيعة لم يسمع مثلها في الإسلام ، ولا انتهى رومي الى
ذلك الموضع قطّ.
ومن
الصفحه ٣٣ :
وسورها سور عتيق.
ومنها موضع يعرف
بأبي تيج ، وهو بلد فيه الأسواق وسائر مرافق المدن ، وهو في الشط
الصفحه ٣٦ :
فيها ، فلا يتركون
عكما ولا غرارة الا ويتخللونها بتلك المسال الملعونة مخافة ان يكون في تلك الغرارة
الصفحه ٥٩ : الحاج وهي
حتى الآن يبرد فيها ماء زمزم.
ويخرج مع الليل
لسقي الحاج في قلال يسمونها الدوارق ، كل دورق
الصفحه ٦٤ :
فيها تختلف
هيئاتها ، وكل أخت منها بإزاء اختها. وقد شدت جوانب هذه الرخامات تكافيف غلظها قدر
اصبعين
الصفحه ٦٩ : عن الشباك عمود في
الهواء كأنه مخروط مختم كله بالآجر تختيما يتداخل بعضه على بعض بصنعة تستميل
الأبصار
الصفحه ٧٩ :
البلدة على فرسخ ، وهو طريق حسن فسيح ، فيه الآبار العذبة التي تسمى بالشبيكة.
وعندما تخرج من
البلدة بنحو
الصفحه ٨٥ : مشاهدته : أن في يوم الجمعة التاسع عشر من جمادى
الأولى ، وهو التاسع من شتنبر ، أنشأ الله بحرية فتشاءمت
الصفحه ١٤٢ :
أحوال السرو
اليمنيين في دخولهم البيت المبارك على الصفة المتقدمة الذكر ، حال تؤدة ووقار
بالإضافة
الصفحه ١٦٠ : متلفعة في ردائها فعاينا من أمرها في الشهرة الملوكية عجبا.
وأمر هذا الرجل
صدر الدين عجيب في قعدده وأبهته
الصفحه ١٧٩ :
ففرغ من انشاده
وقد هز المجلس طربا ، ثم أخذ في شأنه وتمادى في ايراد سحر بيانه ، وما كنا نحسب أن
الصفحه ١٩٠ :
يونس ، صلىاللهعليهوسلم ، ومحراب هذا البيت يقال. انه كان بيته الذي كان يتعبد فيه
، ويطيف بهذا
الصفحه ١٩٥ : تنبسط في مروج خضر ، فكأنها سبائك
اللجين ممدودة في بساط الزبرجد ، تحف بها أشجار وبساتين قد انتظمت حافتيها
الصفحه ٢٣٣ : الرجل ويقول : لو علم الله فيّ خيرا لأكل الفقير طعامي ، لهم في ذلك سرّ
شريف.
من عجيب أمر المشارقة
ومن