الصفحه ٢٤٠ :
الرصاصية ثمانون
خطوة ، وهي مئتا شبر وستون شبرا ، والحال فيها أعظم من أن يبلغ وصفها ، وانما هذا
الصفحه ٢٤٢ :
بهم منتهاه قام
وعاظهم واحدا واحدا بحسب رتبهم في المعرفة فوعظ وذكر ونبه على خدع الدنيا وحذر
وأنشد
الصفحه ٢٤٤ :
سجاياه ، فقال ،
وقد صفح عن جريرة أحد الجناة عليه : أما أنا فلأن أخطىء في العفو أحب الي من أن
اصيب
الصفحه ٢٧١ :
الأسباب الباقية
في الزورق ، وسرنا في طريق كأنها السوق عمارة وكثرة صادر ووارد ، وطوائف النصارى
الصفحه ١٥ : العائدة في الحقيقة الى سلطانه : المدارس والمحارس (١) الموضوعة فيه لأهل الطب والتعبد ، يفدون من الاقطار
الصفحه ٢٤ :
في الصخر عجبا من العجائب الباقية الآثار ، العلوج الاسارى من الروم ، وعددهم لا
يحصى كثرة ، ولا سبيل أن
الصفحه ٢٨ :
يستوفي الماء تسع عشرة ذراعا منغمرة فيه فهي الغاية عندهم في طيب العام. وربما كان
الغامر منه كثيرا بعموم
الصفحه ٣٨ : ء المذكور ظاعنين ، وقلنا بموضع
بقلاع الضيّاع. ثم كان المبيت بموضع يعرف بمحط اللّقيطة ، كل ذلك في صحراء لا
الصفحه ٥٦ :
إنه روضة من رياض
الجنة ، والناس يزدحمون للصلاة فيه. وأسفله مفروش برملة بيضاء وثيرة.
وموضع المقام
الصفحه ٥٨ :
الحسن بن المستنجد
بالله أبي المظفر يوسف العباسي ، رضياللهعنه.
ويقابل الميزاب في
وسط الحجر وفي
الصفحه ٦٠ :
خواص العناية الإلهية. وكفى أن النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، قال : «إنه يمين الله في أرضه». نفعنا الله
الصفحه ٧٢ : خشوعا لما وهب الله لهذا السلطان العادل من
الثناء الجميل وألقى عليه من محبة الناس وعباد الله شهدائه في
الصفحه ٨٦ : الغزالي دعا الله عزوجل بدعوات ، وهو في حرمه الكريم ، في رغبات رفعها الى الله جل
وتعالى ، فأعطي بعضا ومنع
الصفحه ٨٨ :
نوعا من الزبيب
الأسود والاحمر في نهاية الطيب ، ويجلبون معه من اللوز كثيرا.
وبها قصب السكر
أيضا
الصفحه ٩٧ :
على رؤوسهم وهم في زحام لا يمكن فيه المجال ، وربما رمى بعضهم بالسيوف في الهواء
فيستلقونها قبضا على