الصفحه ٦١ : الله ، بتوسعة المسجد الحرام ، لحجاج بيت
الله وعماره ، في سنة سبع وستين ومئة».
وللحرم سبع صوامع
: أربع
الصفحه ١٢١ :
يمينه مستقبلا مكة ، شرّفها الله ، ويرمي بها سبع حصيات ، وذلك يوم النحر اثر طلوع
الشمس ، ثم ينحر أو يذبح
الصفحه ٢١٣ : ، سعة كل رجل منها ستة عشر شبرا ، وطولها عشرون شبرا ، وبين كل رجل
ورجل في الطول سبع عشرة خطوة ، وفي العرض
الصفحه ٢٨ : الفيض. والمتوسط عندهم ما استوفى سبع عشرة ذراعا ، وهو
الأحسن عندهم من الزيادة المذكورة. والذي يستحق به
الصفحه ١٠٥ : الماء سبع
اذرع. فجعل يقصد الى من يتوسم فيه بعض عقل ونظر من ذوي السبال البيض فيسأله عن ذلك
، فيقول
الصفحه ١١٥ :
منازلهم.
ثم كانت ليلة سبع
وعشرين ، وهي ليلة الجمعة بحساب يوم الاحد ، فكانت الليلة الغراء ، والختمة
الصفحه ١٤٠ : في الانحدار الى مكة بعد أن كمل لهم رمي تسع وأربعين جمرة : سبع
منها يوم النحر بالعقبة ، وهي المحلة
الصفحه ٢١٤ :
والجامع المكرم
مائل الى الجهة الشمالية من البلد. وعدد شمسياته الزجاجية المذهبة الملونة أربع
وسبعون
الصفحه ٢٢٠ :
وفي هذا الجامع
المبارك مجتمع عظيم ، كل يوم اثر صلاة الصبح ، لقراءة سبع من القرآن دائما ، ومثله
اثر
الصفحه ٢٢٤ :
وهذه الربوة
المباركة رأس بساتين البلد ومقسم مائه ، ينقسم فيها الماء على سبعة أنهار ، يأخذ
كل نهر
الصفحه ٢٣٧ : بحيث لا يظهر ، وعين اوقافا عظيمة تغل نحو الالف دينار وأربع مئة
دينار في السنة وزائد لقراء سبع القرآن كل
الصفحه ٧ : ثلاثين لشهر شوّال سنة ثمان وسبعين وخمس مئة على متن البحر
بمقابلة جبل شلير (١) عرّفنا الله السلامة بمنّه
الصفحه ١١ : الروم ونظرها الى صاحب القسطنطينية ،
وبينها وبين جزيرة صقيلة مسيرة سبع مئة ميل ، والله كفيل بالتيسير
الصفحه ١٤ : الى بر الإسكندرية ، يظهر على أزيد من سبعين ميلا.
ومبناه في غاية العتاقة والوثاقة طولا وعرضا ، يزاحم
الصفحه ١٧ : ء ، وهو يوم عيد النحر من سنة ثمان وسبعين وخمس مئة
المؤرخة ، فشاهدنا الصلاة بموضع يعرف بطندتة (١) ، وهي من