الصفحه ١٤١ : والدعاء له ، وتحف
بالرسم المذكور طرتان حمراوان بدوائر صغار بيض فيها رسم بخط رقيق يتضمن آيات من
القرآن
الصفحه ٨١ : : «أثبت فما عليك الا نبي وصديق وشهيدان» ، وكان
عثمان ، رضياللهعنه ، معهم ، واول آية نزلت من القرآن على
الصفحه ٢٢١ : جبل قاسيون عند قرية تعرف
ببرزة ، وهي من أجمل القرى ، وهذا الجبل مشهور بالبركة في القديم لأنه مصعد
الصفحه ٢٠٩ : بالخان المذكور الى الظهر ثم رحلنا منه الى قرية تعرف
بالنبك ، بها ماء جار ومحرث متسع ، فنزلنا بها للتعشية
الصفحه ٢٣٧ : يدفن فيها وان يختم القرآن على قبره
كل جمعة ، وعين لكل من يحضر ذلك ما ذكرناه. فوجد الغرباء والفقراء في
الصفحه ٣٦ : المذكورة موضع يعرف بمنشاة السودان على الشط الغربي من
النيل ، وهي قرية معمورة ، ويقال : انها كانت في القدم
الصفحه ٢٤٦ : هذا الاعتدال في السياسة! فكان مبيتنا ليلة الجمعة
بدارية ، وهي قرية من دمشق على مقدار فرسخ ونصف ، ثم
الصفحه ١٦٧ : المذكور بمنارة تعرف بمنارة
القرون ، وهي منارة في بيداء من الأرض ، لا بناء حولها قد قامت في الأرض كأنها
الصفحه ١٨٥ : القيوم ، يؤتي الملك من يشاء لا إله سواه.
فكان مبيتنا تلك
الليلة بإحدى قرى بغداد ، نزلناها وقد مضى هد
الصفحه ١٩٥ : كثرة وأنسا بأهلها. ثم وصلنا
عشى النهار الى قرية أخرى تعرف بالجسر ، هي الآن لناس من المعاهدين ، وهم فرقة
الصفحه ٣٠ : . فمنها قرية تعرف بأسكر في الضفة الشرقية من النيل
مياسرة للصاعد فيه. ويذكر أن فيها كان مولد النبي موسى
الصفحه ٢٨٤ :
مقدار أربعة أميال
أو خمسه ، وفيها قرى كثيرة معمورة ، فأقمنا بمرساها ونحن بمقربة من الجبلين
الصفحه ٤٧ :
اعلاها بيوت من الأخصاص كالغرف ، ولها سطوح يستراح فيها بالليل من أذى الحر. وبهذه
القرية آثار قديمة تدل على
الصفحه ٨٨ : الطائف ، وهي على مسيرة ثلاثة أيام منها ، على الرفق والتّؤدة ، ومن قرى
حولها. وأقرب هذه المواضع يعرف بأدم
الصفحه ٥١ :
الليلة الى ان وصلنا القرين مع طلوع الشمس. وهذا الموضع هو منزل الحاج ومحط رحالهم
، ومنه يحرمون وبه يريحون