الصفحه ١٩١ :
نزلنا بقرية من قرى الموصل ، ورحلنا منها ضحوة يوم السبت المذكور ، وقلنا بقرية
تعرف بعين الرصد ، وكان
الصفحه ١٧٢ :
ثم رحلنا منها
ونزلنا عشي النهار بقرية تعرف بزريران ، وهذه القرية من أحسن قرى الارض ، وأجملها
منظرا
الصفحه ٢٣٠ : الظريفة ، حسبما كنا نسمع به. ومن أعجب ما حدثت به من ذلك : أن رجلا
كان يعلم القرآن ، وكان يقرأ عليه أحد
الصفحه ١٧١ : الساحة ، متدفقة
جداول الماء ، وارفة الظلال بشجرات الفواكه ، من أحسن القرى واجملها ، وبها قنطرة
على فرع من
الصفحه ١٨٦ : أن ارتفع النهار ، فنزلنا قائلين ومريحين على دجيل. وأسرينا الليل كله ،
فنزلنا مع الصباح بمقربة من قرية
الصفحه ٨ : قرية تعرف
بقرية القشمة من قرى مدينة ابن السليم ثم منها الى جزيرة طريف ، وذلك يوم الاثنين
السادس
الصفحه ٢٢٤ : بها أسفل
منها ، بمقربة من المسافة ، قرية كبيرة تعرف بالنيرب ، قد غطتها البساتين ، فلا
يظهر منها الا ما
الصفحه ١٧ : ، متصل من الإسكندرية اليه الى مصر. والبسيط كله محرّث يعمه
النيل بفيضه ، والقرى فيه يمينا وشمالا لا تحصى
الصفحه ٢٢٠ :
وفي هذا الجامع
المبارك مجتمع عظيم ، كل يوم اثر صلاة الصبح ، لقراءة سبع من القرآن دائما ، ومثله
اثر
الصفحه ١٧٣ : .
وبهذه القرية سوق
حفيلة ومسجد جامع كبير جديد. وهي من القرى التي تملأ النفوس بهجة وحسنا. وهذان
النهران
الصفحه ٢٤١ : دمشق وغيرها
من هذه البلاد في جنائزهم رتبة عجيبة ، وذلك انهم يمشون أمام الجنائز بقرّاء
يقرءون القرآن
الصفحه ١١٥ : ء فصول الخطبة يبتدرون القراءة فيسكت خلال اكمالهم
الآية التي انتزعوها من القرآن ثم يعود الى خطبته وبين
الصفحه ١٨٧ : أن ارتفع النهار من يوم الأحد بعده ، فنزلنا قائلين بقرية على شط دجلة تعرف
بالجديدة ، وبمقربة منها قرية
الصفحه ١١٤ : قراء ، فابتدروا القراءة على لسان واحد. فلما
أكملوا عشرا من القرآن ، قام الخطيب فصدع بخطبة تحرك لها
الصفحه ١١٧ : ءة
أئمة المقام الخمسة المذكورين أولا ، بعد هذه الليلة المذكورة ، بآيات ينتزعونها
من القرآن على اختلاف