الصفحه ٩٥ : الاشهر الحرم ، وكانوا يحرّمون القتال فيه ، وهو شهر
الله الأصم ، كما جاء في الحديث عن رسول الله
الصفحه ١٧٣ : التي ذكرناها في جسر الحلة ، فعبرناه وأجزنا
القرية ونزلنا قائلين ، وبيننا وبين بغداد نحو ثلاثة فراسخ
الصفحه ٢٣٤ : المعترض في طريق
الحجاز والمانع لسبيل المسلمين على البر ، بينه وبين القدس مسيرة يوم أو اشف قليلا
، وهو
الصفحه ٨٣ : ، صلىاللهعليهوسلم.
ومن الجبال التي
فيها أثر كريم ومشهد عظيم الجبل المعروف بأبي ثور ، وهو في الجهة اليمنية من مكة
الصفحه ٧١ : زمزم ، ولها مطلع على أدراج من عود في الجهة
التي تقابل باب الصفا ، رافعا صوته بالدعاء للإمام العباسي
الصفحه ٢٣٥ : بإزاء باب الفرج من أبواب
البلد ، وبها جامع السلطان يجمع فيه ، وعلى مقربة منها ، خارج البلد في جهة الغرب
الصفحه ٢٢٢ :
ثم القمر ثم الشمس
، حسبما ذكره الله تعالى في كتابه عزوجل ، وفي ظهر الغار مقامه الذي كان يخرج اليه
الصفحه ٢٢٦ : تسلسل بنا القول
الى غير الباب الذي نحن فيه ، والحديث ذو شجون ، والله كفيل بحسن العون ، لا رب
سواه
الصفحه ٧٩ : ميقات المعتمرين ، يخرج من الحرم إليه على باب العمرة ، ولذلك أيضا يسمى هو
بهذا الاسم.
والتنعيم من
الصفحه ٩٩ : الباب
الكريم فهم الداخلون بسلام ، فتراهم في محاولة دخولهم يتسلسلون كأنهم بعض ببعض
مرتبطون ، يتصل منهم
الصفحه ٢٢ : العابد رضياللهعنه ، مشهد الرجل الصالح العابد الزاهد المعروف بصاحب الإبريق
، وقصته عجيبة في الكرامة
الصفحه ٢٦ : في كل وقت ان احتيج الى ذلك. والله يدفع عن حوزة المسلمين كل متوقع ومحذور
بمنه.
ولاهل مصر في شأن
هذه
الصفحه ٢٣٢ : المخاطب كل ذي همة يحول طلب
المعيشة بينه وبين مقصده في وطنه من الطلب العلمي ، فهذا المشرق بابه مفتوح لذلك
الصفحه ٢٣٩ :
المذكورة من مرقى
في الجانب الغربي من بلاط الصحن كان صومعة في القديم ، وتمشينا على سطح الجامع
الصفحه ٢٣١ : القصور الأنيقة ،
ينصب فيها الماء في شاذروان وسط نهر عظيم ثم يمتد الماء في ساقية مستطيلة الى ان
يقع في