الصفحه ١٦١ : خاتمها فتلقيه ، الى ما يطول
الوصف له من ذلك. والخطيب ، في أثناء هذه الحال كلها ، جالس على المنبر يلحظ
الصفحه ٢٥٤ : ، نسأل
الله عزوجل أن يثبتنا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة ، ولا يعدل بنا
عن الملة الحنفية ، وان يتوفانا
الصفحه ١٣٦ : مغرب الشمس ، لأن الكعبة المقدسة في تلك الجهة منها. فأصبح يوم الجمعة
المذكورة في عرفات جمع لا شبيه له
الصفحه ٩٧ : المقام وصلى خلفه ، وقد أخرج له من الكعبة ووضع في قبته الخشبية التي
يصلى خلفها. فلما فرغ من صلاته رفعت له
الصفحه ٥١ : اليوم الذي يصبحونه. فاذا كان في عشية رفعوا وأسروا
ليلتهم وصبحوا الحرم الشريف ، زاده الله تشريفا وتعظيما
الصفحه ١١١ :
والزمزميّ المؤذن
في مرقبته رافعا عقيرته بالدعاء له والثناء عليه ؛ وأصوات الناس تعلو على صوته
الصفحه ٢٨٤ :
مقدار أربعة أميال
أو خمسه ، وفيها قرى كثيرة معمورة ، فأقمنا بمرساها ونحن بمقربة من الجبلين
الصفحه ١٣٧ : وأرجى في النفوس عقباه! جعلنا الله ممن خصه فيه برضاه
، وتغمده بنعماه ، إنه منعم كريم ، حنان منان.
وكانت
الصفحه ١٩٨ : الكرم مأثورة. وشأن أهل هذه الجهات في هذا السبيل ، عجيب ، والله
ينفعهم بما هم عليه. وأما عبّادهم وزهّادهم
الصفحه ١١٣ :
وصلى الأمير سيف
الاسلام مع الأمير مكثر في القبة العباسية. فلما انقضت الصلاة خرج على باب الصفا
وركب
الصفحه ٢٢ : الأنباري ، قبر الناطق الذي سمع عند وضعه في
لحده يقول : اللهم انزلني منزلا مباركا وانت خير المنزلين
الصفحه ١١٥ :
الزهراء ، والهيبة الموفورة الكهلاء ، والحالة التي تمكن عند الله تعالى في القبول
والرجاء. وأي حالة توازي
الصفحه ١٣٨ : بديعة المنظر عجيبة الشكل قد قامت كأنها التيجان المنصوبة ، الى ما يطول
وصفه ويتسع القول فيه من عظيم
الصفحه ١٥٤ :
واللون ، مجزّع
أبدع تجزيع. والنصف الأعلى من الجدار منزّل كله بفصوص الذهب المعروفة بالفسيفساء ،
قد
الصفحه ٢٤٨ : عكة
، دمرها الله ، وحملنا الى الديوان ، وهو خان معد لنزول القافلة ، وأمام بابه
مصاطب مفروشة فيها كتاب