الصفحه ١٦٤ :
للاستظهار على الطريق. وأما السمن والعسل واللبن فلم يبق الا من تحمّل أو استعمل
منها بقدر حاجته.
وأقام الناس
الصفحه ٢٣٤ :
المريدين
المنقطعين الى الله ، عزوجل ، فيقيم معهم ما شاء ، وينصرف الى حيث شاء.
نصارى جبل لبنان
الصفحه ٩ : ظهر يوم الأربعاء
المذكور والمركب المذكور معنا. وبهذا الموضع المذكور أثر لبنيان قديم ذكر لنا أنه
كان
الصفحه ٤٨ : المهن : من اكراء جمال ان كانت لهم ، او مبيع لبن
او ماء ، الى غير ذلك من تمر يلتقطونه أو حطب يحتطبونه
الصفحه ٨٠ :
الأبواب الثلاثة المنسوبة لبني شيبة ، ذكر لنا أنها الأصنام التي كانت قريش تعبدها
في جاهليتها ، وكبيرها هبل
الصفحه ٨٧ : به المثل يعرف عندهم بالمسعودي.
وأنواع اللبن بها
في نهاية من الطيب ، وكل ما يصنع منها من السمن
الصفحه ٩٠ : .
وهذا الماء
المبارك في أمره عجب ، وذلك أنك تشربه عند خروجه من قرارته ، فتجده في حاسة الذوق
كاللبن عند
الصفحه ١٥٦ : المسجد
دار لبني النجار ، وهي دار أبي أيوب الأنصاري. وفي الغرب من المسجد رحبة فيها بئر
، وبإزائها على
الصفحه ١٦٣ : وبرك ، وتبايع
العرب فيها مع الحاج فيما أخرجوه من لحم وسمن ولبن ، ووقع الناس على قرم وعيمة ،
فبادروا
الصفحه ٢٠٥ : وانتظام قراها
مسيرة يومين ، وهي من أخصب بلاد الله وأكثرها أرزاقا. ووراءها جبل لبنان وهو سامي
الارتفاع
الصفحه ٢٠٦ : سبحانه من الفتنة في الدين ، ونسأله العصمة من ضلال الملحدين ، لا رب غيره ،
ولا معبود سواه.
وجبل لبنان
الصفحه ٢١٥ : أهل
قلعة يحصب المنسوبة لهم ، وهو قريب لبني سعيد المشتهرين بالدنيا وخدمتها ، وثانية
بالجانب الغربي على
الصفحه ٢٣٣ : يصعد ألى جبل لبنان أو
الى جبل الجودي فيلقى بها
الصفحه ٢٨٧ : أمر المشارقة
٢٣٣
المسلمون في صقلية
٢٦٦
نصارى جبل لبنان
٢٣٤