الصفحه ٧٣ :
أثبته أولا ، وطول مسجد رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، ثلاث مئة ذراع ، وعرضه مئتان ، وعدد سواريه ثلاث
الصفحه ٨٨ : الآفاق وضرب نواحي الأقطار
أنها أطيب لحم يؤكل في الدنيا. وما ذاك ، والله أعلم ، إلا لبركة مراعيها ، هذا
الصفحه ٨٩ :
هذه المسافة ؛ ومن
أودية بقرب من البلد كعين سليمان وسواها ، قد جلب الله اليها من المغاربة ذوي
الصفحه ١٠٢ : عجبا في الاحتفال وحسن المنظر ، جعل الله ذلك كله
خالصا لوجهه الكريم. وهذه العمرة يسمونها عمرة الأكمة
الصفحه ١٠٤ : النفوس من هواجس الظنون فيمن ليست له ملكة عقلية تمنعه من أن تصدر عنه حادثة
نجس في ذلك الموطن الكريم والمحل
الصفحه ١١١ :
والزمزميّ المؤذن
في مرقبته رافعا عقيرته بالدعاء له والثناء عليه ؛ وأصوات الناس تعلو على صوته
الصفحه ١١٧ : المستحدث في البيت العتيق ، حسبما تقدم الذكر أولا له ، فيما
سلف من هذا التقييد ، ووضع في محله الكريم المتخذ
الصفحه ١١٨ : الجماعة من يستحى منه أو يهاب.
وعند الله تعالى في ذلك الجزاء والثواب ، انه سبحانه الكريم الوهاب.
وانتهت
الصفحه ١٢١ : ، وهي على قارعة
الطريق مرتفعة للمتراكم فيها من حصى الجمرات. ولو لا آيات الله البينات فيها لكانت
كالجبال
الصفحه ١٢٣ :
الرأس المكرّم أن
لا تمسها النار بقدرة الله ، عزوجل.
فلما قضينا معاينة
هذه المشاهد الكريمة أخذنا
الصفحه ١٧٥ : المذكور فخطب
خطبة سكون ووقار وتصرف في أفانين من العلوم ، من تفسير كتاب الله عزوجل ، وايراد حديث رسوله
الصفحه ١٧٧ : عليه تساقط الفراش على المصباح ، كل يلقي ناصيته بيده
فيجزها ، ويمسح على رأسه داعيا له ، ومنهم من يغشى
الصفحه ١٩١ : الاعتبار
، وكل ملك يفنى الا ملك الواحد القهار ، لا شريك له.
وأخبرنا غير واحد
من الثقات ، ممن يعرف حال
الصفحه ٢٠٣ : فيها بعد حين خرابها ، وتتطرق جنبات الحوادث
إليها ، حتى يرث الله الأرض ومن عليها ، لا اله سواه ، سبحانه
الصفحه ٢٠٨ : القسطنطينيون أن بها أموالا جمة مكنوزة ، والله أعلم بذلك ، فوصلنا الى
مدينة حمص مع شروق الشمس من يوم الأحد